ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب قصص سكس سحاق

ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب قصص سكس سحاق

احلى جنس سحاق بين هنيه و رشا الفتاتين السحاقيتين المثيرتين و كانت الاولى تحب ان تمارس الجنس المثلي مع الثانية لانها راتها تتناك مع حبيبها و الهبها منظر زبه الذي كان يقذف المني بعد النيك و الشهوة تخرج بحلاوة كبيرة . و كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل و هي تعلم انه كان ينيك هنيه و قد انهى النيكه لتوه لان كل تفكيرها كان في هنيه و جسدها ماذا ستفعل بها و كيف إن ما حدث مهد لها الطريق لتمارس جنس سحاق مع هنيه و الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها . و كانت صورتها المثيرة و هي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة و مؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك و بضعة فوتيهات و ملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه و لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله و لكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده و بسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي و أمرتها ان تكف عن البكاء فورا و إلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد . و بعد ذلك انتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد و بدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها فامرتها ان تتوقف فورا عن البكاء و ان ترفع يداها و تعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها و تظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها و تجرد هنيه من ثيابها كي تمارس جنس سحاق ساخن معها و تحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت . و كانت تنظر لهنيه و هي واقفه و جسدها ينتفض بوضوح و رغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، و جلست رشا و امرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا و حكت لها هنيه و بدون كذب و قالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه و بعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته و أفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه و طلب ان يرى صدرها و مؤخرتها عاريه و حين خلعت جلبابها أخذه في يده و رفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه و بعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل و يفعل كما رأت أقتربت منها رشا و ضربتها على طيزها و هي قد صارت تغلي من الشهوة

على جنس سحاق معها . و كانت هنيه مستسلمه تماما لها ثم عادت رشا و جلست و اشارت لها ان تقترب و طلبت منها ان تستدير و تحسست طيزها الطريه بيدها و كان هناك بقعه ما زالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا و إذا كان هناك بلل اخر اريد ان اراه . و كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع و لكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر وهو ممارسة احلى جنس سحاق مع هذا الجسم الناري الملتهب باللذة و الجمال و كانت دائما تتخيلها و رأسها بين فخذيها و هي تلعق مثل القطه كسها الصغير . و قد كانت رشا جالسه مثل ابن عمها و هنيه تقف امامها و ترفع ثوبها و رشا تكشف عليها و تبحث بأصابعها عن مواقع البلل ثم داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره و لمست كسها و سألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح و تسالها هل وضع زبه هنا و تضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها الى الحمام و فتحت الماء و أمرتها ان تخلع كل ملابسها و ان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل و هنا قررت ان تمارس معها جنس سحاق و تنيكها بعد الاستحمام . و وقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما و بدأت تستحم و رشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل و حلماته ورديه و كانت طيزها بيضاء و ناعمه . بعد ذلك اخذت الصابون و طلبت منها ان ترفع يداها و تسندهم على حائط الحمام

و تبرز مؤخرتها لتنظفها لها و كانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها و كانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات و مرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو و تفتح رجليها و تدعك كسها بيدها و تظاهرت بانها تشرح لها كيف كان ينيكها فوضعت يدها على كسها و أخذت تدعكه لها في جنس سحاق حار جدا و مثير للشهوة و الغريزة الجنسية . و حين شعرت بها ترتعش من الشهوة و الرغبة سحبتها خارج البانيو و اعطتها منشفه و طلبت منها ان تجفف نفسها و تلحق بها و كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها و لبست قميص نوم خفيف و مكشوف و بلا ملابس داخليه . و نامت على ظهرها و خرجت هنيه من الحمام و هي تلف الفوطه حول جسدها و اشارت لها بان تقترب من جانب السرير و ان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا . و هنا كشفت عليها مره اخرى من الأمام و من الخلف و باعدت رشا اقدامها و فتحتهما و طلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى و انها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب و سألتها هل لمستي زبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها و تعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق و هي تمارس معها جنس سحاق بطريقة ذكية جدا . ثم بعد ذلك تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوة تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا و اصبحت تحتضن ركبتيها و اعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب و سالتها هل لامس زبه فمك فاحمر وجهها و نفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المرة مالت عليها هنيه و كانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها و صدرها و اخذت تقرص الحلمتين النافرتين و هي تعلن انها لم تعد تصبر اكثر على جنس سحاق معها . و لاحظت عند ذلك إنها بدأت تصدر تأوهات خافته و تركتها لتكمل و افهمتها انها لا توافق على الردود المختصره و طلبت تفاصيل اعمق فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه و انها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها و انه كان يضغط على وجهها

و يمسح قضيبه على خدها بعد ان يقذف حليب زبه . و هنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث و ان تتخيل انها اسماعيل و هذا حتى تجبرها على ممارسة جنس سحاق دون ان تكشف امرها و مدت يدها و رفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير و ترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها و وضعته بالقوة على كسها و هي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك . و بدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه و طلبت منها أن تجلس فوق بطنها و تنحني و تضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها و أخذت راسها بين فخذيها كما تمنت و هي تصفعها علي طيزها في جنس سحاق جد ساخن حتى وصل الأثنين لقمة النشوة