انا عايزة انتاك زى امك نيكنى من ورا قصص سكس تبادل امهات

انا عايزة انتاك زى امك نيكنى من ورا قصص سكس تبادل امهات

امى سيدة فائقة الجمال تتمتع بانوثة طاغية ورشاقة وخفة دم لا مثيل لها وجسمها نحيف لكن صدرها عامر بنهدين كبيرين وبمؤخرة مستديرة وارداف راقصة ووجها كالبدر دوما حوراء العيون وشعرها اسود ولونها حنطى وعمرها ثلاثة واربعون عاما . طلقها والدى وسافر للالتحاق بزوجته الاولى واولاده فى بلد آخر وتركنى لرعايتها وعمرى سبعة عشر عاما , وكان لى صديق يسكن وامه الارملة بجوارنا فى نفس الحى. علاقتى بصديقى تطورت كثيرا مند ان دخلنا مرحلة المراهقة حيث كان حديثنا اليومى عن الجنس والرغبة فى ممارسته وكنا نلتقى دوما فى غرفتى او فى غرفته لمشاهدة الافلام الجنسية ونمارس العادة السرية بشغف واثارة حتى اننا نقبل بعضنا ونتلمس اجسادنا ويقبض كل منا على زبر الآخر لمزيد من الشهوة حتى اننا تبادلنا مص ازبارنا لكن لم يحدث ان مارسنا اللواط . ام صديقى سيدة جميلة جدا فهى شقراء وشعرها بلون سنابل القمح ووجها مستديرا يطفح بالجمال والحيوية وهى ضحوكة دائما ولها جسم كالرخام وصدرها ممتلىء بنهدين عامرين وارداف مكتنزة ومؤخرة مستديرة رائعة وافخاد ناعمة وعمرها يقارب عمر امى وهى ارملة تعيش مع ابنها وقد انجبت بنتا تزوجت قبل عام ورحلت مع زوجها الى الخارج . رغم علاقاتنا الاخرى مع الفتيات فلم تتطور لممارسة جنسية معهن لا انا ولا صديقى وحيث اننا من شريحة متوسطة الحال ولا نملك المال اللازم لاغراء البنات فكن يتركننا بعد ان نعجز عن تقديم الهدايا لهن ويقمن علاقات جديدة مع الميسورين . وفى احد الايام جاءنى صديقى وطرح على فكرة جهنمية لكنها مثيرة جدا وفيها من الاحساس بالشهوة مما جعلنى ان اوافق عليها مع ان تطبيقها محفوف بالمخاطر والعقبات , وتتلخص فكرته فى ان تبادل امهاتنا جنسيا انا مع امه وهومع امى , على ان يقوم كل منا بمحاولة اقناع امه رغم الفارق الكبير فى السن بيننا وبينهن حتى لو أدى دلك

للزواج منهن على ان يبقى الموضوع طى الكتمان الى ان ننجح فى اقناعهن . اتفقنا ان نبدأ فورا ولكل منا ان يفكر بطريقته , فعاد كل منا الى امه ليقنعها , قلت لامى حال عودتى للبيت وكانت جالسة فى الصالون ومفاتنها ظاهرة بسبب اللباس الخفيف بعد ان قبلتها انت جميلة جدا وتتمتعين بانوثة وحيوية الا تشعرين بالحاجة الى زوج يمتعك ويمنحك الحب ويعوضك عن الحرمان الجنسى الدى تعانيه وقبل ان اكمل شاهدت بريقا فى نظراتها وابتسامة على شفتيها وتنهيدة طويلة وقالت من هو العريس الدى اخترته لى فاجبت على الفور صديقى سامر وهو سيتحدث لامه كى اتزوجها فما رأيك ؟. وقفت امى وضحكت وقالت ياعفاريت شو هالفكرة الغريبة بس انتو شباب واحنا اكبر بكتير منكو ؟ فرديت عليها بس انتو حلوين كتير كتير واجمل من كل الصبايا ومع بعض راح نعيش فى سعادة ولزة مالهاش مثيل.فكان جوابها بدى افكر واستشير ام سامر فى هيك امور ….. فتأكدت انها موافق’ .. جاءنى سامر ليخبرنى بموافقة امه فور سماعها الاقتراح دون تحفظ فاخبرته بان امى موافقة وترغب فى استشارة قصص سكس امه ولم يمض وقت حتى كتبنا عقود الزواج وعدنا فرحانين وقررنا ان نحتفل نحن الابعة مع بعض فى ليلة سجلت من ايام العمر . امه حبيبتى وامى حيبته تزينتا باجمل الملابس واحلى البرفانات وجلسنا على طاولة واحدة نتناول طعام العرس المشترك وشربنا نخب الحب وحضنت حبيبتى وقبلتها من فمها فقام سامر باحتضان امى وطبع قبلة ساخنة على شفتيها ودخلنا فى منافسة حامية بالقبل والتحسيس وخلع الملابس والافراط فى عصر النهود وبدأت التأوهات والشهقات والغنج المستمر الى ان طلبت من حبيبتى الانتقال الى الغرفة المجاورة فتبعتنى فعدت امتص رحيق شفايفها وامطرها بقبلاتى فى رقبتها وتحت الادنين لاعرج على نهديها الثائرين من الشهوة فاغمر وجهى بينهما وارضع الحلمات وهى تتأوه وتغنج الى ان عريتها وتعريت لاشاهد جسما مثيرا بكل مافيه من تضاريس غاية فى الجمال فنزلت لسرتها الحس بقوة ومن

ثم الى كسها الوردى اضع لسانى على فتحته وهى تشهق وتصرخ ووضعت زبرى فى فمها وبدأت تمصه بجنون وتقول لى نيكنى حبيبى ففتحت كسها لارشف من رحيقها والحس بظرها الوردى المتمرد والمشتهى الى ان فاض ماؤها على وجهى لزة وشهوة وارتعشت مرتين قبل ان يدخل زبرى فى كسها فازداد هياجى عليها بعدما فتحت كسها ليدخل زبرى عميقا فى احشائها ويخرج ثم يعود وهى تئن تحتى حتى صرخت باعلى صوتها معلنة انها تجيب بشك متواصل جبت معها وقدفت كل حممى بداخل وكسها وسمعت امى وهى تصرخ تحت سامر وتتاوه وتقول له حبيبى سامر نيكنى اكثر اوعى يطلع زبك من كسى انا بحبك ياسامر آه حبيبى كمان ..روعة زبرك بيجنن نيك نيك نيككككككككككككككك انا بحبك ياحبيبى آى آى ىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى اجا ضهرى حبيبى نيككككككككككككككككككككككككككككككككككككك. عدنا لنكمل شوطنا الثانى بطريقة اللحس المتبادل العكس انا بلحس وبامص زنبورها وهى تمص ايرى بجنون الى ان صرخت معلنة انها بتجيبببببببببببببببببببببببببببببب والحت ان انيكها فى كسها كمان فرحت قلبتها على بطنها وادخلت زبرى فى كسها من الخلف ودفعته كله فتاوهت من متعة النيك وكنت اضربها على طيزها وافرك نهودها واسمع آهات امى وهى تنتاك من سامر وتقول له انا عايزة انتاك زى امك نيكنى من ورا يحبيبى آى آىىىىىىىىىىىىىىىى .وانا اتابع دك كس حبيبتى من الخلف حتى صرخت حبيبى انا جبت كمان جيب فى كسى نزل كل ميتك فدفقت حممى فى كسها وحضنتها اقبلها من كل مكان فى جسمها ونمت بجانبها وسامر بينيك امى الى ان سمعت ماما وهى تعلن انها جابت وتستعجل سامر فى ان يقدف فى كسها لانها مولعة نار فسمعت سامر وهو يتأوه من شدة المتعة والرعشة فقدف فى كسها حممه وامطرها بالقبلات واسترخى بجانبها. قمنا بعد ان روينا عطشنا نحن الاربعة عراة حفاة نحتفل بعرسنا المشترك وقبلنا بعضنا قبلات حارة كلها جنس وشهوة وعندها اقترح سامر ان ينام كل واحد منا مع امه حتى تكتمل الشهوة

والمتعة والاحساس بالجنس مع الام فقبلنا جميعا ان نقوم بالتجربة وكانت ليلة لامثيل لها فسامر مع امه وانا مع امى نيك متواصل بكل حرية وجرأة وشهوة ومتعة وحنان ورغبة وصراخ وآهات حتى بزوغ الفجر .حيث نمنا نحضن بعضنا بكل الحب والعشق والسعادة .