اختي تغريني وتنحني امامي بطيزها الكبيرة قصص اباحيه محارم

اختي تغريني وتنحني امامي بطيزها الكبيرة قصص اباحيه محارم

سأحكي لكم قصتي لما كانت أختي تنحني امامي وطيزها الكبيرة تنتفخ في ملابسها المنزلية المثيرة وعرفت السبب مؤخرًا، في صباح أحد الأيام تأتي أختي إلى غرفتي لتوقظني من النوم. الأخت عبير: أخي قيس. يا أخي الحبيب. هيا يا حبيبي. قم. هيا. الفطور جاهز. ثم قلت لها: حسنا. حسنا. بعد قليل وماذا تريدين اليوم عطله دعيني أنام. الأخت: هيا نريد أن نذهب للسوق، حتى لا نتأخر عن السوق. هيا يا حبيبي. وقامت عبير وسحبت الغطاء عني فلم أكن البس ملابس داخليه عدا الفانيله وإذا بزبي منتصبًا وعندما شاهدته تبسمت وقامت بتغطيتي وقالت لي انا أنتظرك في الصالة لكي نتناول الفطور أنا وأنت. وما هي لحظات حتى عادت إلي وفتحت الباب بدون أن تقوم بطرقه كالعادة ولم أشعر بها ولقد كنت بدون ملابس وكنت أبحث عن ملابس لكي ارتديها، وإذا بها تنظر إلي وزبي لا زال منتصبًا وتقول أحم أحم نحن هنا؟ يللا بسرعه قيس حبيبي ألبس واستر زبك هالفضيحه اللي منتصب كانه عمود، وفعلا وبسرعه قمت باعطاءها ظهري ولبست ملابس وهي لا تزال تراقبني حتى انتهيت من اللباس، وانا في حيره من تصرفات أختي عبير، وأسأل نفسي لماذا تتصرف أختي عبير بهذه الطريقة علمًا بأنها لم تكن تفعل هذه التصرفات من قبل، ثم ذهبت للحمام لأستحم ولكن في الحمام بعد ما قمت بنزع جميع ملابسي بدا يتخيل لي جسم أختي عبير وكأني ألعب واستمتع بجسمها وأسأل نفسي لماذا عملت كل هذه الحركات وبعدما شاهدت زبي في الفراش تبسمت ورجعت ثانيه، وهنا احسست أن أختي عبير ترغب في أن أنيكها ونستمتع مع بعضنا سويًا وفي هذه اللحظة كنت قد أنزلت ماء زبي على تخيلاتي في مؤخرة وطيز أختي عبير، ثم ذهبت للصالة وبدأنا بالأفطار أنا واختي عبير وأمي، ثم قلت لعبير لماذا أيقظتيني الآن علما بأن اليوم عطله ماذا تريدين قالت أمي أن عبير تريد أن تشتري بعض الملابس من السوق وعليك أن تذهب معها، فقلت لها حسنًا،

وكانت عبير في قمة جمالها وملابسها الناعمه المغريه حقًا، ثم أوقفت تاكسي وقالت لي أصعد بجانبي وفعلا صعدت بجانبها وما هي لحظات حتى ألصقت فخذيها بجسمي، ثم نزلنا من التاكسي وذهبنا إلى أحد المجمعات وعند صعودنا بالأسنسير وقد كان هناك مجموعه كبيره في الأسنسير وإذا بعبير ترجع بظهرها إلى جسمي من الأمام ومؤخرتها على زبي وهنا يبدأ زبي ينتصب تدريجيًا وكم كنت أتمنى أن يتعطل هذا الأسنسير حتى أني أحسست بأنها ترجع خلفيتها إلى زبي ثم فتح الأسنسير وخرجنا وكانت تمشي أمامي وانا اركز على مؤخرتها كم كانت مغريه من وراء الملابس التي ترتديها حتى أن أطراف الكلوت الذي ترتديه يبرز من وراء الفستان الناعم، ثم قامت بشراء أحتياجاتها وما أن أنتهت من جميع أحتياجاتها حتى قالت لي ما رأيك أن نذهب للبيت مشيًا على الأقدام خصوصًا أن الجو جدًا ممتاز وأنا أريد أن أحدثك في موضوع خاص جدًا ولا أستطيع أن أحدثك أمام امي وأبي فقلت لها: أوكي سوف نذهب مشيًا على الأقدام وخرجنا فقلت لها ما هو الموضوع الذي تريدين أن تحدثيني فيه قالت: أولا أريد منك أن تعاهدني أن لاتزعل مني حتى إذا كنت لا توافق على ما أريد وأن يكون ما سوف اقوله لك في غاية الكتمان والسريه، فقلت لها لك هذا و**** لن أزعل منك، قولي ماعندك، فقالت لي أنا أحبك، فضحكت وقلت لها وأنا أحبك ألست أختي؟ فقالت لي أنا أحبك حب آخر، فقلت لها كيف؟ فقالت أنا أحبك حب معشوقه لعشيقها، وهنا وبداخلي كنت سعيد للآخر بهذا الكلام، ولكني لم أظهر فرحي واظهرت أستغرابي فقلت لها ولكني أخاك فقالت أعاهدك ان لا يعلم أحد بعلاقتنا وسوف ترى معي السعادة وأنا ترددت كثيرًا وكل يوم وكل ساعه أفكر فيك وهنا ضحكت وقلت هل بداتي تفكرين بي عندما رفعت الغطاء عني، فتبسمت فقالت أكلمك بصراحة أنا أفكر فيك من قبل ولكني أعجبت أكثر وأكثر بعدما رفعت الغطاء عنك وظهر العمود منتصبًا وكانت تضحك هه هه هه هه هه ثم قالت لي انا احبك حبيبي، وهنا ألتزمت الصمت فقالت ألا تريد أن تقول لي شيئًا فقلت لها وانا احبك حبيبتي وهنا قامت واحتضنتني فقلت لها نحن في الشارع أبتعدي، ثم قالت لي ألا تريد أن تقبلني قبلة العاشقين؟ فقلت لها نحن في مكان عام فقالت سوف نسير حتى نصل إلى تلك الزاوية اريدك أن تقبلني هناك، فقلت لها أوكي وما ان وصلنا إلى الزاوية حتى قمت بتقبيلها وقامت هي بمص لساني وأنا كذلك ثم سحبت يدي ووضعتها على صدرها ويدي الأخرى وضعتها على طيزها

ثم بدأت أنا بتحسس مؤخرتها وصدرها، ثم أنتهينا وأستمرينا في السير، وأثناء السير سألتها عن الحركة التي عملتها عندما رفعت الغطاء عني عندما أوقظتني فقالت كنت أتوقع أنك لا ترتدي ملابس داخليه وكان نفسي أشوف زبك وأنا أعلم ان الرجل أو الشاب عندما يستيقظ يكون زبه منتصبًا وما أن خرجت حتى رجعت لكي أراه وأستمتع بالنظر إليه مره أخرى وهنا قلت لها وهل أعجبك زبي فقالت لي نعم أعجبني جدًا وكم كنت افكر وأحلم فيه فقلت لها أريدك أن تبلغيني عن الحلم الذي حلمتي فيه، فقالت لي سوف أخبرك بالحلم بعدين الآن أقتربنا من الوصول للبيت، فقلت لها أنتي رأيتي زبي ولكني لم أرى كسك فقالت إذا كنت ترغب برؤيته أطمأن فسوف تراه ولن امنعك عن رؤيته ولكن في الوقت المناسب، مع العلم أننا وصلنا بسرعه علما بأن المسافة بعيدة، وما أن وصلنا باب الشقة وكانت هي تهم بفتح الشقة بالمفتاح وأصبع يدي يتحسس فتحة شرجها وهي تضحك، وما أن وصلنا حتى جلسنا مع أمي وقامت عبير بأستعراض ما قامت بشراءه لأمي ثم قامت أمي وذهبت للحمام وما أن سمعت صوت قفل الحمام أغلق حتى طرحتها على الأرض وقمت بتقبيلها وهي تضحك وتقول لي سوف تحضر امي وترانا بهذه الطريقة وكان فمي على فمها ويدي قد دخلت من تحت الفستان وفوق الكلوت أتحسس كسها، فقلت لها يجب ان أجلس معك على أنفراد فقالت لي عندما ينام أبي وأمي إذا كنت تريد رؤيتي تعال إلى غرفتي فقلت لها أوكي بس لا تقفلي الباب فقالت لا أنا سأنتظرك، وما أن أتى الليل وأنا على أحر من الجمر وحتى عندما تيقنت أن أبي وامي ناما وأدعيت قبلهم بأني سأنام قمت بأقفال غرفتي وذهبت إلى غرفة أختي عبير، وما أن دخلت غرفتها حتى رأيت بأن الجو سكسي للغايه فقد كانت الشموع مضاءه وكانت ترتدي ملابس في قمة الأغراء ملابس داخليه ستيان وكلوت وترتدي عليهما روب شفاف وكانت تبدو كأنها عروس في ليلة دخلتها، وما أن دخلت الغرفة حتى قامت هي بقفل الباب وأنا أكاد أجن عندما كنت أركز على طيزها وملابسها الشفافة ثم التفتت إلي وقالت لي نعم حبيبي ها أنا أمامك وملك يديك أفعل بي ماتشاء وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها وقلت لها كم انا كنت غبي لأني لم أرى تلك الجوهره التي بين يدي؟ وهي تضحك وتقول ها أنا أمامك وامتدت يدي إلى كسها وبدأت ألعب به من وراء الكلوت

وهي شبه مخدره من الشهوة التي لديها ثم قلت لها هيا لكي نجلس على السرير وما ان جلست على السرير حتى أني سحبتها على المخدة ثم قمت بأنتزاع نعالها ورفعت رجليها ووضعتهن على السرير ثم قمت بتقبيلها وبدأنا نتحدث سويًا عن الحب وقالت لي أنها تحبني منذ سنتين تقريبًا وأنها رأتني عاريًا تمامًا عندما دخلت مرة الحمام ورأت زبي ومنذ ذلك الوقت وهي تتجسس علي ولم أكن أعلم عنها، وتقول لي لقد حاولت أغرائك عدة مرات عندما تحاول أن تأخذ مني شيئًا وكنت أرفض أن أعطيك هذا الشيء وكنت أتعمد أن ألقي بمؤخرتي جهة زبك لكي أحرك شهوتك الجنسيه، فقلت لها لم أكن أفكر في الجنس معك ثم قالت لي أنا أحبك حب المعشوقه لعشيقها وحب الزوجة لزوجها وحب الصديقه لصديقها ولا أريدك بأن تذكرني بأني أختك، ثم سألتني وقالت لي بكل صراحه جاوبني هل سبق لك وأن قمت بنيك بنت؟ فقلت لها لا، ولكن سبق لي ان قمت بنيك ولد، وهنا ضحكت فقالت يعني تحب الطيز فقلت لها نعم أموت بالطيز ثم سالتني وكم مرة نكت ذلك الصبي فقلت لها ثلاثة مرات، ثم انهينا موضوع نيك الولد وانتقلنا إلى موضوعنا فقلت لها وكيف فكرتي بي بان أكون أخيك وحبيبك؟ ثم قالت عبير: صحيح كل*** يا أخي آسفه أقصد حبيبي. أصبحت هذه الشهوة تثيرني. أفكر بأشياء كثيرة. أشياء غريبة. شيء ما يدغدغ مشاعري وأحاسيسي و. وجسمي يرتعش وينتفض. وقلبي يدق بقوة عند الوصول إلي أماكن فيها وصف للقاء الحبيبين في التلفزيون أو رواية في مجله ثم قلت لها: وماذا أيضا؟ ثم قالت عبير: وأشعر أنني بحاجة إلى شخص … يكون قريب مني ’ يشعر بي ’ يحس كما أحس. يطفئ الشهوة التي بداخلي … حبيبي يس أنا أموت … أحترق أكاد أجن هل تساعدني وتكون حبيبي للأبد ولن تتخلى عني أرجوك؟ ثم قلت لها: قصص سكس لا لن أبتعد عنك ولن أسمح لك أن تبتعدي عني ثم فرحت وتبسمت وقامت بتقبيلي وكانت يدي تتحسس صدرها وكسها من وراء الستيان والكلوت ’ قلت لها لن أبتعد أطمأني. ولم أعد قادرا على أبعاد يدي عنك. عن جسمك الملتهب الجميل. آآآآه ما أروع هذا الجسم الناعم. ثم قالت عبير: أنا وجسمي ملكك أفعل بي ماتشاء ثم قمت بنزع الستيان وهنا برزن أحلى تفاحتين وهجمت للألتهامهما وكانت حبيبتي عبير تضحك وتقول لي شوي شوي علي حبيبي وبدأت أمصهما والعب بهما وهي في عالم آخر ثم بدأت بالنزول على بطنها حتى وصلت إلى كلوتها وبدأت أقبل كسها من وراء الكلوت (على فكره كان كلوتها شفاف) حتى أنها بدت ترفع مؤخرتها للأعلى وكأنها توحي لي بأن اقوم بأنتزاعه من طيزها، وفعلا قمت بذلك لا. توقف وأنا اعلم أنها تريد ذلك. ماذا تفعل؟ لا…لا…لا‘ م قلت لها: لم أعد أحتمل أكثر ثم قالت عبير: أبعد يدك عن طيزي وكسي …أرجوك آه ……. ثم قلت لها: أختي. طيزك وكسك جميلان. ويولدان الشهوه. رائع. ثم قالت عبير: هيا يا أخي. ماذا تنتظر. هيا أرجوك … قلت لها: يــاه جسمك أبيض وناعم انت غائبة عني كل هذه المدة؟ ثم قالت عبير: كنت أتمنى هذه اللحظة منذ فترة طويلة. ولكني كنت أخجل منك. أخاف منك أن ترفض مبادرتي لك. ثم قلت لها: وأنا كذلك. كنت أتمنى الاختلاء بك. وكنت أيضا أخاف من أن تفضحي أمري. ثم قالت عبير: دعنا ننسى الماضي ونستمتع بهذه اللحظات الرائعة. اااه كم أحبك يا أخي. ثم قلت لها: صدرك جميل. صدرك ممتلئ. ثم قالت عبير: اااه لا أستطيع أن أمسك نفسي. لقد ارتخت أعصابي. لا أستطيع الحراك. ثم قلت لها: وأنا لا أستطيع منع نفسي من تأمل جسمك الرائع. صدرك الجميل. فرجك الرهيب. طيزك الشهي المغري وهنا بدأت ارتعش وجسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي عبير بدون ملابس وعيناي مصبوبتان علىجسم عبير ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع ثم قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصبًا لآخر شيء.

وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه عبير لرؤيتها لي بهذه الصورة وقالت لي لماذا تنظر لي هكذا فقلت لها ماذا بك ياأحلى عروس اعتبارًا من اليوم أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي، قالت عبير حسنًا أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظة وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله أريدك على طول وللأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظة أنتي بمثابة عشيقتي وزوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقة أوكي حبيبتي، أوكي حبيبي، ابتسمت وهي تنظر إلى زبي كان متصلبا، واقتربت منها ثم مدت يدها إليه ومسكته وقالت اريد أن أبوسه وفعلًا قامت بتقبيله ثم وضعته في فمها وبدءت تمصه بصراحه مصها كان سكسي للغايه ثم انتهت وجلست على السرير بجانبها وقد كان جسمها كله مكشوف كسها وشعرتها ونهودها وما احلى مؤخرتها وفخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه وعندما اقتربت منها نامت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ولكنني التصقت بها وادرت وجهها إلي وقمت بتقبيل رأسها وبدءت ببوسها بشكل هستيري ثم قمت أمصصها ولساني داخل فمها ويلعت كل ريقها ياله من ريق وانا كنت امصصها كنت العب بنهديها وألقيت القبض على هذين النهدين وما أحلى هاذين النهدين لم أرى مثلهما من قبل وقمت بمصهم وألعب بهم وهي تان اه اه اه حتى اغمضت عيناها ونمت وانا أحشر زبي في طيزها الجميلة