جسد أمى الرائع شديد البياض دفعنى أن أستمر فى التجسس عليهما قصص تجسس محارم
قصص تجسس محارم أحب أعرفكم بنفسى أنا طارق أعيش مع أمى نجاة التى تبلغ من العمر الأربعين عام و أخى علاء مهندس كهرباء غير متزوج على الرغم من حالتنا الماديه ميسورة وأختى ميادة حاصلة على تعليم متوسطأمى إمرأة جميلة بشرتها بيضاء ما زالت مححتفظة بجمالها وتزداد شباب يوم عن يوم عيناها تمتلئ رمانسية وسكس أما بزازها مشدودة لأعلى وكبيرة بشكل ملحوظ تختار ملابسها بعناية فائقة خصوصا ملابسها الداخلية الكيلوت والسنتيانة التى كنت أراهما وأمسكها لأمارس عليها العادة السرية فى الحمام فالبرغم من أمى أرملة إلا أنها تهتم بمظهرها الأنيق
الإنسان بينه وبين نفسه يسطتيع أن يفعل أى شيئ ويذهب بخياله إلى أبعد الحدود ولكن الفعل فى الواقع هو الصعوبة نفسها لأنها تحتاج إلى مشقة وجهد شاق
أخى علاء الذى يكبرنى بسنتين كان أقرب منى إلى أمى وكانت تحبه أكثر منى على الرغم أنى أحبها أكثر منه فأنا أعشقها وأتمنى أن أكون عبدا لها كانت عادتى أن أنام مبكرا أنا وأختى ميادة أما علاء وأمى نجاة فلا ينامون إلا مع طلوع الفجر
فى أحد الليالى بعد منتصف الليل إستيقظت من النوم لأدخل الحمام كانت معظم أنوار المنزل مغلقة عدا بعض الأنوار الخفيفه خرجت من الغرفه لأجد التلفاز مضيئ ذهبت الصالة الموجودة بها التلفاز فلم أجد أحد أمامه قلت لعلهم ناموا ولكنى لم أرى علاء على سريره أغلقت التلفاز ودخلت الحمام ثم إتجت إلى غرفتى فلم أجد علاء على سريرة أين ذهب علاء لعله فى غرفة ميادة لم أجده هناك كان ينتابنى شعور بالشك فى شدة حب أمى الشديد لعلاء مما دفعنى إلى أن أذهب إلى غرفت أمى وأمشى على أطراف أصابعى بحذر كان نور الغرفة موقد والباب مغلق نظرت من خرم الباب فوجد أمى الحبيبة تنام بجوار علاء وهما عاريين تماما صدمت مما رأيت ولكن كنت أتوقع شيئ من هذا النوع هممت بالإنصراف ولكن حسد أمى الرائع شديد البياض دفعنى أن أستمر فى التجسس عليهما كانوا يشربوا سجائر ويضحكون من على بعد لم أستطيع الكلام بوضوح ولكن كانت تلعب فى شعر صدره إنتظرت طويلا لأرى علاء ينيك أمه ولكن يبدو أنهما إنتهو من ممارستهم للجنس دخلت غرفتى وكان زبى شديد الإنتصاب أخذت مكانى على سريرى وأنا أدعك فى زبى وأتخيل ما رأيت حتى أفرغت شهوتى وغلبنى النعاس
كان علاء وأمى يستغلون نومى مبكرا أنا وميادة وبعدها ينصرفوا إلى غرفة أمى لممارسة الجنس ولهذا قررت أن أراقب أمى وعلاء
جاء موعد نومى ذهبت إلى غرفتى أغلقت أنوار الغرفة وتصنعت النوم بعد حوالى ساعة أو أكثر دخل علاء غرفتى ليطمئن أننى فى سابع نومة بعدها خرج وأغلق باب الغرفة وذهب إلى الصالة ، غرفتى وغرفة ميادة والصالة الموجود بها التلفاز مطلين على بلكونة واحدة تحيط بالبيت كلة فتحت باب البلكونة ثم مشيت على أطراف أصابعى حتى وصلت إلى باب بلكونة الصالة كان الباب مغلق سوى فتحة بسيطة أستطيع أن أرى منها بصعوبة نظرت منها لأجد علاء ينام على فخذ أمى وهى تلعب فى زبه ويضحكون ثم يرفع يده إلى قصص سكس محارم صدرها ليدعك فى بزازها وهى تضحك ثم قاموا من الصالة ليذهبوا غرفة نجاة والتلفاز مفتوح ذهبت بسرعة إلى غرفتى خوفا أن يعود علاءإلى غرفتى مرة ثانية ليتأكد من نومى وأنتظرت حتى دخلوا غرفة أمى إنتتظرت قليلا فى غرفتى حتى أتأكد أنهم دخلوا الغرفة وأغلقوا الباب تسحبت على أطراف قدمى وذهبت إلى غرفت أمى نظرت من خرم الباب وجدت أمى عارية تماما إنبهرت من جسدها أول ما رأيته مستحيل أن يكون هذا جسد إمرأة فى الأربعين فإنه أبيض شفاف وبزازها كبيرة ومرفوعة إلى أعلى وحلمات بزازها واقفة مثل حبة الفول الكبيرة أه أه من هذا الجسد الذى سينعم به علاء ويتلذذ كانت سوتها المستديرة
التى تتوسطها سرتها كالدوائر التى تصدر من حجر يلقى فى الماء الراكد لا يوجد فى كسها شعرة واحده ويخرج منه بظهرها الطويل نائم بين شفرات كسها جلست على السرير وقدمها على الأرض ثم إقترب منها علاء وأعطاها زبه تدعك فيه بيدها ثم أدخلته فى فمها كان علاء مغمض العينين رافع رأسه إلى أعلى ويفتح فمه مرت دقائق ونجاة تمص زب علاء وهى مغمضة العينين تم مد علاء يده إلى أحد بزازها يدعك ويعتصر بزازها بيده كانت أمى فى غيبوبة الجنس حتى أفاقها بإخراج زبه من فمها ثم طرحها على السرير لتنام على ظهرها ثم رفع رجليها الجميلتين وباعد بين أفخاذها اللتان تهتز مثل الكيس الشفاف المليئ بالماء عندما يهتز أدخل علاء رأسه بين فخذيها وأخرج لسانة ليتذوق طعم هذا الكس ويشرب من عصيره بدأت نجاة بالصراخ وتتلوى وتخبط بيديها قصص دياثة يمينا ويسار أه أه أه أف أح كمان يا علاء قطع كسى بأسنانك أطفئ لهيب كس أمك أه أه ثم تشد فى شعرة بلسانك يا علاء عضعض الكس ده سبب شقائى معك أه أه ، رفع علاء رأسه من بين فخذيها وأدخل جسمه بينهما وهو يمسك زبه الطويل المنتصب وضع زبه على باب كسها ثم ضغط بوسطه على زبه ليدخل فى كس نجاة أه أه يانى كان يدخل زبه ويخرجه فى
ضربات متوالية ثم نام مباشرتا على جسدها العرى الذى يتصبب عرقا ثم رفعت أمى ساقيها على طيز علاء وحضنته بكلتا يديها وما هى إلا دقيقة حتى قذف علاء سائاه النوى داخل كس أمه نجاة حلت نجاة رجليها ويديها من حول علاء ثم إرتمى بجوارها على ظهره تناول علاء صندوق السجاير وأشعل سيجارة ثم أعطاها نجاة وأشعل أخرى لنفسه بدأ حيلب علاء الذى كبه فى كس نجاة ينزل من كسها وهى لا تهتم أثارنى ذلك المنظر تمنيت أن ألحس فى كسها وأنظفه بلسانى أوشكوا أن يرتدوا ملابسهم فأسرعت لذهاب إلى غرفتى على أطراف أصابعى حتى وصلت إلى سريرى أتخيل ما حدث ثم مارست العاده السريه وخلدت إلى النوم .
اترك رد