افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي قصص اغتصاب محارم

افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي قصص اغتصاب محارم

قصص اغتصاب محارم أنا اسمي حسناء إسماعيل عمري 33 سنة متزوجة منذ 10 سنوات, جميلة جدا من مواليد برج الحوت ويمكن القول أن كل من يشاهدني يفتن بجمالي ، سمراء نوعا كسمرة إيفا أنجلينا Eva Angelina وطويلة القامة ، ملفوفة القوام , أنا أساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا, أبي فرض علي الحجاب منذ أن كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة, عندما بلغت من العمر 23 عاما تقدم شاب ملتزم اسمه هشام من برج السرطان وطلبني للزواج, بعد أن عرف أبي أنه شاب ملتزم وأهله كذلك قرر تزويجي له, لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له, أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن. بعد ثلاثة أشهر من الخطبة تزوجت من هشام وانتقلت إلى حياتي الجديدة, كان هشام وأهله متزمتون جدا دينيا فطلب مني أن أرتدي النقاب وأن لا أكشف وجهي إلا أمامه أو أمام إخوانه أو أعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك. بداية لم أكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت لموافقة أمر زوجي لأن أبي قد أيده في ذلك. بعد أربعة أشهر من زواجي حملت بطفلتي أميرة وما إن بلغت الثالثة والعشرين والنصف حتى أنجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الأخاذ والروح الملائكية.

بدأت الأيام تمر وأنا أدلل بابنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به إلى بيت أهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدأت أميرة بالبكاء عرفت إنها جائعة فأخذتها إلى غرفة مجاورة فارغة أغلقت الباب لكن لم يكن لأبواب البيت الداخلية أقفال لذلك كنت أضطر لأن أغلقها فقط بشكل يمنع أحد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بغلالة (هِدمة) شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدأت ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف وإذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك أحمد أخو زوجي الصغير والذي يصغرني بأحد عشر عاماً وهو من برج العذراء. وقف مكانه متسمرا دون حراك وأنا لا أستطيع أن أكسو نفسي. بقيت صامتة وأنا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه أول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر أحمد وأغلق الباب بعدما تمعن بالنظر إلي جيدا وخرج. ظننت أن الأمر انتهى وأن الأمر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.

مرت الأيام بعد الأيام وفي ذات يوم خرج زوجي هشام إلى العمل وعدت أنا إلى نومي كعادتي وقبل أن تصل الساعة إلى الثامنة صباحا وإذا بالهاتف يدق, ظننته هشام قمت مسرعة لأجيب.

رفعت السماعة وقلت: آلو.

المتصل: حسناء إزيك أنا أحمد.

قلت: أهلا يا أحمد خير إن شاء الله فيه حاجة.

أحمد: لا لا خير ما تخافيش هشام راح على شغله.

قلت: أيوه خرج, يا أحمد خوفتني فيه حاجة.

أحمد: لا أبدا بس كنت حابب أدردش معاكي شوية.

قلت: معايا أنا ومن إمتى انت بتكلمني على التليفون في غياب هشام.
أحمد: من النهارده.
قلت: أحمد انت عايز إيه بالضبط؟

أحمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر أنساكي ولا أشيلك من دماغي.

قلت: أحمد إيه اللي بتقوله ده أنا مرات أخوك وإذا ما ارتدعت والله هاقول لهشام.

أحمد: هتقولي له إيه ؟ إني شفت بزازك وكلمتك على التليفون.

قلت: آه.

أحمد: مفيش داعي أنا لو عايزة أحكي له هاحكي له بس تعرفي هيعمل إيه هيطلقك ويرميكي زي الكلبة لأنه ما يقبلش يخلي عنده واحدة اشتهاها أخوه.

قلت: انت كلب.

أغلقت الهاتف في وجهه وأخذت أبكي وبدأ الهاتف يدق لكني تركته لأني لم أعد أريد سماع صوته, نهضت واحتضنت ابنتي وأنا أبكي وأنا خائفة من أن يطلقني هشام بحق إذا عرف بالأمر, أكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما أنا كذلك قرع جرس الباب قمت لأفتحه وقبل ذلك سألت من الطارق, إلا أنه لم يجيب فظننت أنه ساعي البريد الذي كان يترك البريد خلف الباب بعد أن يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما أفتح الباب وآخذه بعد ذهابه, كنت لا أرتدي حجابي أو خماري وفتحت الباب وإذ بأحمد يقف على الباب, دفعني بقوة إلى الداخل ودخل إلى البيت.

قلت: أحمد ؟ عايز إيه ؟ بتعمل إيه هنا ؟ .

أحمد: اسمعي يا شرموطة أنا مش قادر أتحمل أكتر من كده وعايز أنيكك.

قلت وأنا أبتعد عنه: أحمد ما تتهورش أنا مرات أخوك وزي أختك ولو اغتصبتني هتندم.

أحمد: ومين قال لك يا قحبة إني عايز أغتصبك أنا هأنيكك وألعب معاكي وإنتي موافقة.

قلت: أحمد انت بتخرف .. نجوم السما أقرب لك .. أنا مش ممكن أخون جوزي مع أي حد.

أحمد: ماشي خدي الصور دي الأول وشوفيها وبعدين قرري.

قلت: إيه الصور دي ؟ .

أحمد: مدها لي وقال: شوفيها وإنتي تعرفي بنفسك.

أخذتها وبدأت أنظر إليها وأقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم أصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لأختي الصغرى صفاء تمارس الجنس مع شاب غريب.

قلت: أحمد مين الشاب ده اللي مع صفاء ؟ ومنين الصور دي ؟ .

أحمد: ده محمد صاحبي وأنا وهوه اتفقنا نصور أختك وهي بتنتاك منه.

قلت: أكيد اغتصبتوها.

أحمد: صحيح أول مرة اغتصبناها بس بعدين بقيت تيجي بإرادتها والصور دي أخدناها لها وهي بتنتاك بكامل إرادتها لأنها لو ما كانتش تعمل كده كنا بعثنا الصور لأهلك.

قلت: حرام عليك اللي بتعملوه معاها, صفاء متجوزة ولو جوزها عرف أو أهلي والله هيقتلوها.

أحمد: إذا كنتي خايفة عليها نفذي اللي بأقول لك عليه.

قلت: وعايز إيه ؟.

أحمد: عايز أنيكك وأتمتع بيكي.

قلت: مستحيل.

أحمد: زي ما تحبي وزي ما إنتي عايزة بس أنا خارج أبعث نسخة من الصور لجوز أختك صفاء ونسخة ثانية لأهلك وثالثة أنشرها على النت.

التف أحمد وبادر إلى الباب كي يخرج وقال لي : البقية في حياتك يا مرات أخويا.

قلت: أحمد لحظة أرجوك.

أحمد: مش فاضي ورايا شغل.

قلت: أحمد هأعمل اللي انت عايزه بس ما تبعثشي الصور لحد.

التفت إلي وقال: هو ده الكلام اللي عايز أسمعه منك. ياللا روحي يا شرموطة البسي لي ملابس تبين لي مفاتنك عشان أعرف أنيكك وأستمتع بجسمك المثير.

قلت: إديني مهلة أدخل أرضع البنت وأنيمها وبعدها هاكون تحت أمرك.

اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي أسقطتني على الأرض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية إليه وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.

أحمد: اسمعي يا شرموطة بنتك تموت تعيش ما ليش دخل بيها عايز أنيكك هتروحي بسرعة يا منيوكة وتلبسي لي ملابس مثيرة وتجيني علشان أنيكك, ولا أقول لك من غير ما تلبسي.

تركني لأسقط على الأرض ثانية ثم أخذ يفك زر البنطلون وينزل السوستة ثم أنزل بنطلونه لأشاهد كولوته الأحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع أنزل كولوته ليظهر أمامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي هشام لم يكن مثله, حاولت إنزال رأسي إلى الأرض لكنه أمسك بشعري ثانية ورفعني إلى أعلى قليلا حتى أصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا أستطيع أن أصفه إلا بأنه كعصا كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول إدخاله إلى فمي لكني أغلقت فمي وسددته كي لا يدخل ولكنه استمر في الضغط بكمرته على فمي كي أدخله لكني لم أكن أستطيع فعل ذلك فأنا لا أفعل ذلك مع زوجي فكيف أفعله مع غيره.

أحمد صارخا بوجهي: افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي.

كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن أنطق بكلمة كان قضيبه قد دخل إلى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى أني شعرت بأنه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال إمساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا أتنفس بصعوبة وألهث من أنفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكأنما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل إلى حلقي, كان بالنسبة لي أمرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط, أبقى قضيبه بفمي إلى أن تأكد بأني ابتلعت كل ما أنزله بفمي. وما إن أخرجه حتى سقطت متكئة على يدي أسعل وأحاول إخراج ذاك السائل.

أحمد: ياللا يا لبوة تعالي معايا على أوضة نوم أخويا خليني أنيكك في سريره.

قلت: انت حقير وسافل.

أحمد: صح بس إنتي وأختك مومسات و شراميط ولاد قحايب. واسمعي يا بنت الزانية إذا ما مشيتيش معايا هاروح أعمل اللي قلت لك عليه.

امسك بيدي ورفعني عن الأرض وجرني خلفه أسير معه وأنا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي إلى أن أدخلني غرفة زوجي وبينما أنا انظر إلى سرير زوجي وصورته الموجودة على إحدى الزوايا المجاورة للسرير كان أحمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالأخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني إلا أن أكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي أحمي أختي منه.

قلت: أحمد

أحمد: تركني قليلا وقال: نعم يا أحلى منيوكة في الدنيا.

قلت: ممكن تاخذني على أوضة ثانية بالبيت وتنيكني فيها.

أحمد: ليه ؟

قلت: مش عايزة حد ينيكني في سرير جوزي.

أحمد: مش مشكلة أنا أخوه وبعد ما يموت هاتجوزك وألعب معاكي وأنام معاكي وأنيكك ليل نهار.

لم أستطع أن أتكلم أكثر فمداعبته لجسدي أثارتني وجعلتني كدمية بين يديه أتأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثديي ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدمي وترفعان ساقي كي يدخل قضيبه في أعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي الحليق يقتحمه ويمزق جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تداعبان أشفاري وإستي وتجثمان على عانتي.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.

أحمد: كس أمك يا بنت الشرموطة إنتي أحلى من أختك بمليون مرة. الله عليكي وعلى حلاوتك .. طول الوقت كنت هاموت عليكي .. ياما كان نفسي فيكي من زمان .. يا فتاة أحلامي.

قلت: آآآآآآه نيكني أحمد نيكني وريحني.

أحمد: آه حاضر يا قمر هاخليكي تنسي أخويا وزبه.

قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أحمد نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة.

بعد عشرة دقائق من مجامعتي فقط.

أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه كسك زبدة .. قشطة وعسل نحل .. يخرب بيت ده كس .. يلعن تعاريس أمك عايز أنزل.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما تنزلش في كسي يا أحمد آآآآآآآآآآآآآه هتحبلني.

أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.

قلت: لا لا يا أحمد هتحبلني.

بعد أن سكب سائله الغزير الوفير في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت أنا الأخرى قد أنهيت وأنزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك أخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني أن أجلس على أربع كجلسة القطة.

قلت: ليه عايزني أقعد كده ؟ .

أحمد: عايز أنيكك في طيزك.

قلت: في طيزي لا لأنه حرام.

أحمد: إيه هو الحرام ؟ .

قلت: النيك في الطيز انت تقدر تنيكني بس في كسي.

أحمد: اسمعي يا شريفة أصلا إحنا بنزني ومش هتفرق بين نيكتك في طيزك وفي كسك لأن الاتنين حرام اقعدي زي ما قلت لك عشان أخليكي تنبسطي.

وأنا أحاول الاعتراض جعلني أجلس تلك الجلسة التي أتكئ بها على يدي وركبتي كقطة تنتظر ذكرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي وأخذ يدخل أحد أصابعه بالفتحة الشرجية.

قلت: أييييييي , أحمد بيوجع.

أحمد: ما تخافيش هتتعودي وتنبسطي.

استمر في تحريك إصبعه بطيزي وأنا أتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه, ثم أخرج إصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بأنه قد انتهى لكني شعرت بشئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدأ يضغط به إلى الداخل. كان مؤلما جدا.

صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف ما تكملش.

ودون أن يعيرني أي اهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على أثرها صرخة قوية أظن أن كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي أستريح من الألم شعرت وكأني سأفقد وعيي لقد شق طيزي إلى نصفين وفشخني, كنت أبكي وأتألم وهو مستمر بحركته بداخلي وهو يقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزك ضيقة موووووووت .. ناعمة وحلوة زي الحرير .. الله على دي طيز . شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي في طيزي تعودت على ذلك بل بدأت أتلذذ به وبألمه ومتعته أكثر من نكاحه لي في كسي وبعد أن أنهى الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى فيها أن يبقى قضيبه داخلي, جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, أخذ الأمر منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة مع زوجي. أنهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي.

أحمد: حسناء انبسطتي بنيكي ليكي ؟ .

قلت: بصراحة يا أحمد أنا عمري ما استمتعت بالنيك مع أخوك زي ما استمتعت معك.

أحمد: يعني من اليوم ورايح أقدر آجي أنيكك براحتي ؟ .

قلت: انت قلت إني شرموطتك وأنا حابة إنك تنيكني طول الوقت.

أحمد: هاخليكي أسعد إنسانة في الدنيا يا أجمل منيوكة وأطعم قطة.

قلت: أحمد نفسك تعمل حاجة تاني قبل ما أروح أستحمى ؟ .

أحمد: نفسي في حاجة بس ما أقدرش أنفذها دلوقتي.

قلت: إيه اللي نفسك فيه يمكن أقدر أحقق لك طلبك ؟ .

أحمد: صعب.

قلت: انت قول وأنا هاشوف إذا كان صعب ولا لأ.

أحمد: أنا نفسي أنيكك إنتي وأختك صفاء وأمك فتنية بوقت واحد.

قلت: بس يا أحمد أنا وفهمت وأختي وفهمت إحنا الاتنين أكبر منك شوية بسيطة بس أمي أكبر منك بكتير.

أحمد: بس طيز أمك وبزازها يستاهلوا إني أنسى فارق السن بيننا وأحلم بإني أنيكها وأخليها تمص لي زبي.

قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.

أحمد: وحياة عيونك الحلوين هانيكك انتي وأمك وأختك بوقت واحد بس استني عليا.

قلت وأنا أتحرك للذهاب للاغتسال: أنا مستعدة إني أتناك معك في الوقت اللي تحبه واللي يريحك وانت وشطارتك مع أمي.

أحمد وقد وقف: رايحة فين ؟

قلت: أستحمى.

أحمد: تعالي مصي لي زبي واشربي لبني قبل ما تستحمي علشان أروح قبل ما يرجع جوزك.

عدت أدراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد أن أدخله وثبت رأسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر.

لم تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة, بل وحملت معها لي المفاجآت والمتعة التي لم أتخيل بأني سأحصل عليها يوما ما .
منذ هذا اليوم الذي ضاجعني به أحمد وأنا أتوق لممارسة الجنس معه فكان يستغل غياب زوجي عن البيت كي يزورني وينكحني كتلك المرة التي لم ولن أنساها أبدا, كيف أنساها وقد استمتعت بها كثيرا. كان أحمد يحبني كثيرا لعل حبه لي كان يفوق حب هشام لي. كان أحمد يستغل كل فرصة ممكنة كي ينكحني ويمارس الجنس معي وكان يحب أن يمص قدمي في فمه ويطعمني بيده ويكحلني ويمشطني بنفسه وأنا كنت منجرفة جدا وراءه لدرجة أني بت كجارية تحت قدميه يفعل بي ما يشاء. وامتزج لدي حبي الشديد له وهيامي به مع رغبتي فيه فاتفقت حاجة قلبي وبدني معا فيه.

هذا الأمر أثر على علاقتي بزوجي بشكل كبير فكان كلما افترشني كي يضاجعني كنت باردة معه ليس كما كان الحال قبل ممارستي الجنس مع أحمد. وكنت دائما أدعي بأنني أشعر بفتور بسبب إرضاعي لابنتنا. فكان ينكحني بشكل سريع ويفرغ بداخلي ثم يتركني حيث لم أكن متفاعلة معه كما يجب.

وفي ذات يوم أخبرني بأنه قد كلف من قبل الشركة التي يعمل بها أن يسافر إلى كندا كي يعقد صفقة جديدة لصالح الشركة وأنه سيصطحبني معه ونبقي ابنتنا أميرة عند والدتي, أما أنا فرفضت الأمر وقلت له إني لا أستطيع ترك ابنتي مع أي إنسان كان لأنها ترضع من ثديي وما زال الوقت مبكرا لفطامها عن الرضاعة. قصص سكس إذا كان هنالك داع من سفري معه فعرضت عليه أن نأخذ ابنتنا معنا. لكن الأمر كان مستحيلا. لأن هذا سفر عمل والشركة لا تسمح بأن يسافر الأطفال خلال مأمورياتها لذلك اضطر زوجي أن يوافق مرغما على بقائي في البيت من أجل طفلتنا وقال لي أنه يمكنني أن أمكث عند أهلي فترة غيابه أي لمدة 15 يوما.

وعندما جاء يوم السفر غادر هشام البيت بعد أن ودعني, بكيت لأني سأفترق عنه أول مرة منذ أن تزوجنا, كان هشام رقيقا جدا معي وعاطفيا. عند الظهيرة اتصل بي أحمد ليتأكد بأن هشام قد سافر وعندما تأكد من سفره أخبرني بأنه قادم لكي يقضي معي وقتا جميلا. هيأت نفسي لاستقباله ولبست له ملابس مغرية فاضحة تثيره جدا, كان يحب أن أرتدي من أجله هذه الملابس وعندما وصل وفتحت له الباب لم يتأخر ودون مقدمات حملني بين ذراعيه وأخذني إلى سرير هشام وأخذ يضاجعني بكل قوة وإثارة. كان الجنس معه حارا ومثيرا. وبعد أن ناكني بكل شكل وصنف من أصناف الجنس التي اعتاد أن يفعلها بي, وبعد أن أرهقنا تماما استلقى أحمد بجانبي وبدأنا نتحدث معا.

أحمد: حسناء.

قلت: أيوه يا أحمد.

أحمد: مبسوطة إني بانيكك ؟ .

قلت: انت لما تنيكني باحس بلذة ومتعة ما شفتش زيها في حياتي.

أحمد: إيه رأيك إنك تتمتعي أكتر؟ .

قلت: إزاي ممكن أتمتع أكتر من اللي بتعمله معي؟

أحمد: تخللي حد جديد ينيكك.

قلت: لا يا أحمد أنا مش عايزة أكون زانية تتنقل من رجال لرجال كفاية عليا انت وأخوك هشام تنيكوني وتمتعوني.

أحمد: بس لما تجربي زب راجل تالت هتنبسطي أكتر.

قلت: لا يا أحمد أنا مكتفية بزبك وزب هشام.

أحمد: حسناء بصراحة أنا نفسي أشوف راجل غيري بينيك فيكي.

قلت: يا أحمد إيه اللي هتستفيده لو حد غيرك ناكني وانت بس قاعد بتتفرج, وبعدين انت مش مبسوط إنك بتنيكني وبتعمل فيا كل اللي انت عايزه.

أحمد: أنا مبسوط أوي إني بانيكك, بس أنا باحب الجنس يكون أكتر إثارة ولما أشوف حد غيري بينيكك ده هيثيرني أكتر.

قلت: بس يا أحمد السر إذا طلع من بين اثنين ينفضح, وأنا مش عايزة حد يعرف إنك بتنيكني أحسن ينفضح سرنا.

أحمد: ما تخافيش اللي هينيكك شخص أمين ويستحيل يفضح سرنا.

قلت: وايه اللي يخليك واثق ومتأكد كده.

أحمد: لأنه عارف إني بانيكك من أول يوم نكتك فيه وما فضحناش بس يمكن لو ما وافقناش على إنه ينيكك يمكن يفضحنا.

قلت: بس انت وعدتني إن ما حدش هيعرف باللي بيحصل بيننا.

أحمد: صح, بس انتي نسيتي إن الشخص ده مش غريب.

قلت: قصدك مين.

أحمد: محمد صاحبي شريكي في نيك أختك صفاء.

قلت: قصدك إنك عايز تخلي محمد صاحبك ينيكني.

أحمد: أيوه يا حسناء وكده انتي وأختك الشرموطة هتبقوا قحايب ليا ولمحمد.

قلت: يا أحمد أنا مش عايزة وإذا عملت فهاعمل وأنا غير مقتنعة.

أحمد: حبيبتي مش كل حاجة لازم تعمليها وانتي مقتنعة أصلا أول مرة نكتك فيها ما كنتيش مقتنعة ودلوقتي إنتي مقتنعة ونفسك زبي يظل فيكي وجواكي.

قلت: على كل أنا مرات أخوك وانت اللي بدك تعمله فيا ما أقدرش أعارضه لأني بقيت شرموطتك.

أحمد: خلاص الليلة آجي أنا ومحمد وأختك صفاء ونقضي الليلة عندك محمد ينيكك وأنا أنيك أختك صفاء.

قلت: لا يا أحمد بلاش صفاء مش عايزة أختي تعرف إنكم بتنيكوني.

أحمد: أختك صفاء عارفة إني نكتك مقابل إني أستر عليها, وهي أصلا مديونة لك بشرفها.

قلت: طب وزوجها إزاي هيسمح لها تخرج.

أحمد: المسألة بسيطة, انتي ناسية انك لوحدك في البيت هتتصلي بيها وتستأذني من زوجها إنها تبات عندك الأيام اللي هشام فيها بره.

بعد هذا الحوار دخلنا الحمام واغتسلنا ثم تركني وخرج, أما أنا فاتصلت بأختي صفاء وأخبرتها عما قاله لي أحمد, فاكتشفت بأنهم كانوا قد اتفقوا وأنه لم يبق إلا موافقتي أنا, عندها اتصلت بزوجها واستأذنته أن يأذن لأختي صفاء بالمكوث عندي حتى عودة زوجي فوافق. شعرت بأني أساعد أختي على خيانة زوجها, لكني لم أجد لنفسي خيارا آخر.

في المساء وصلت صفاء وتبادلنا أطراف الحديث عن ما وصلنا إليه وقالت لي : راضيه المرة دي أنا أصلي عارفة حمد عنيد بس قلبه طيب .. ولو راضيتيه المرة دي ممكن تأثري عليه بعد كده وتخلليه ليكي لوحدك ويكون محمد ليا لوحدي ، وأنا هاساعدك اتفقنا. قلت لها : اتفقنا. وأعطتني مرهم مبيد للحيوانات المنوية كيلا أحبل من محمد. وفي تمام الساعة التاسعة مساء قرع جرس الباب كنت أرتدي الثياب المثيرة الشفافة والقصيرة والكاشفة لمفاتني كما هو حال أختي صفاء, وقبل أن أفتح الباب سألت من الطارق فأجاب أحمد وعرف عن نفسه, فتحت الباب لهما ودخلا معا, عرفني أحمد على محمد . كان محمد ممتلئ البدن قليلا عن أحمد ويماثله في الطول ، يميل إلى اللون القمحي على عكس أحمد الناصع البياض، وكان شعره قصيرا وخشنا نوعا ، على عكس أحمد ناعم الشعر . لكنهما كانا وسيمين متشابهين كثيرا في الملامح كأنهما أخوين لا صديقين. تشعر حين تراهما بأنهما من نسل الفراعين ، وكأنما رائحة طمي النيل تنبعث منهما ، ومن ملامحهما المصرية الصميمة وبنيانهما القوي المصري القديم .ثم دخلنا إلى الصالة لننضم إلى صفاء, كان محمد قد أحضر معه شريط مغامرات جنسية, شغلنا الفيديو بينما سكس امهات قصص كنا نتبادل أطراف الحديث ، وعقب محمد على جمالي بقوله : جمالك فرعوني خالص يا منال ، أجمل من شيرين عبد الوهاب، فابتسمت لمجاملته وهززت رأسي قائلة متشكرة ، ووكلت صفاء بالضيافة في حين طلب مني أحمد أن أجلس بجوار محمد والذي لم يتوقف عن تحسس جسدي وملاطفتي باللمسات والقبلات والهمسات طيلة جلوسنا, كان أحمد وصفاء مستمتعين بما يشاهدانه بيني وبين محمد وكأننا شريط متعتهما. طلب مني محمد أثناء ذلك أن أجلس في حضنه, كنت خجلة ومترددة لكن تشجيع أحمد وصفاء لي جعلاني أقوم من مكاني لأجلس في حضن محمد وعلى حجره كالطفلة المدللة.

شعرت بقضيبه الصلب يتحرك تحت مؤخرتي بينما كانت يداه تحسسان على ثديي الناضجين الناهدين الكاعبين الأنثويين الشاهقين وتعتصرهما, في هذه الأثناء بدأت أشعر بالنشوة الجنسية حيث كانت الفتاة والشاب في الفيلم في ذروة المجامعة بينهما. لم يطل محمد في البداية بدأ يفك أزرار قميصي حتى أنزله ثم فك سوتياني وأنزله وجعلني أجلس بشكل يقابله فكان ثدياي أمام عينيه, أخذ يرضعهما ويعض على حلمتي ثديي ويثني على طعم وحلاوة حليب صدري حليبي. كان أسلوبه في رضاعة ثديي مثيرا جدا وممتعا جعلني أسيح بين يديه وأنتشي بشكل كبير. بينما كان هو يمص حلمات بزازي كان أحمد يفعل الأمر ذاته مع أختي صفاء. بعد ربع ساعة من مص ثدياي طلب مني محمد أن أنزل وأمص له قضيبه.

نزلت على الأرض وجلست بين رجليه ثم فككت زر البنطلون وسوستته وأنزلته ثم أنزلت الكولوت ليقفز أمامي قضيب ثخين كذلك الذي يمتلكه أحمد, نزلت برأسي وأخذت ألحس رأس قضيبه بلسان ثم أدخلت رأسه بفمي وأخذت أمصه كقطعة حلوى, وما هي إلا لحظات حتى وقف على قدميه فرفعت نفسي لأقف على ركبتي واستمريت بمص قضيبه, لكنه أمسك بشعري وثبت رأسي وأخذ ينيكني بفمي بشكل سريع. كان قضيبه يخنقني ويؤثر على نفسي, وما هي إلا دقائق معدودة حتى أطلق قذائف منيه بفمي بل في حلقي لأن رأس قضيبه قد وصل إلى حلقي واضطررت لابتلاع ذاك الكم الهائل من السائل الحار اللزج والمالح.

عندها ألقاني على الأرض بعد أن أخرج قضيبه من فمي وخلع كل ثيابي حتى أصبحت عارية تماما, وتعرى هو الآخر ثم فتح لي رجلي وفرج بين ساقاي ونزل بفمه يمتص كل قطعة من جسدي بشفتيه الحارتين إلى أن وصل إلى كسي فأخذ يمص بظري ويلحس شفرتا كسي ويداعبهما بأصابعه. كنت أتأوه تحته وأترنح من شدة النشوة فهذه أول مرة يداعب أحد كسي بلسانه, عندما تأكد من جاهزيتي لاستقباله في أحشائي اعتلاني ونام فوقي ووضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي وأخذ يقبلني قبلة حارة بينما لسانه يداعب لساني. ثم رفع قدمي قليلا وفرج بين فخدي وضغط بقضيبه العملاق ليلج في كسي. كانت حركاته سريعة ومؤلمة جدا.

قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه أيوه نيكني نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أقوى نيك نيك.

محمد: كس أمك يا شرموطة آآآآآآآآآآآه كسك يجنن يا بنت القحبة.

قلت: آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه أيوه سخني سخني أكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أسرع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عايز ألعن تعاريس أمك يا بنت الشرموطة, آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه خذي زبي يا قحبة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

وبعد عشرة دقائق من مضاجعتي.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عايز أنزل يا شرموطة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نزل بس مش في كسي بره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أنا عايز أحبلك يا سافلة.

بقيت تحته مستسلمة وأنا أسمع شتائمه المستمرة إلى أن أفرغ كل منيه بأحشائي وملأ كسي به, أخرج قضيبه من كسي وجاء به فوق رأسي وأمام وجهي.

محمد: إفتحي بقك مصي لي زبي يا قحبة ونضفيهولي .

قلت: لا مش عايزة زبك كان في كسي وأكيد بقى كله وسخ لو عايز أمصهولك روح اغسله.

محمد: بس أنا قلت يا بنت الشرموطة هتمصيه وتنضفيه ببقك يعني هتمصيه وتنضفيه ببقك وكلامي يتسمع يا لبوة.

كان أحمد وصفاء يجلسان ويضحكان مما يفعله بي محمد, أمسك محمد بشعري وجذبني إلى أعلى ثم ضغط بقضيبه المبتل على شفتي, فتحت فمي ليدخل قضيبه الملئ بالسوائل بفمي, شعرت بطعم غريب يختلف عن طعم منيه, كان ذلك طعم منيه الممتزج بسوائل كسي, بدأت أمصه له كي أتخلص من هذا الألم, بقيت أمصه حتى قذف منيه الغزير ثانية بفمي وابتلعت كل سائله. بعد أن أفرغ طاقته طلب مني أن أجلس جلسة القطة المعهودة, كنت قد تعودت على أن ينيكني أحدهم في طيزي, جلست له كما يريد ثم جاءني من الخلف ووضع رأس قضيبه على فتحة طيزي.

قلت: محمد رطب خرم طيزي قبل ما تدخل زبك فيه.

محمد: ما فيش لزوم هادخله من غير ما أرطبه.

بدأ يدخل به إلى داخل طيزي والألم يقتلني.

قلت: أي أي أي أي بيوجع وقف محمد.

محمد: اهدي يا قحبة خليني أعرف أنيكك.

قلت: أيييييييييي والله بيوجع وقف رطب طيزي الأول.

دون أن يهتم بكلامي وأنا أنظر إلى أحمد وأختي صفاء وهما يضحكان, أدخل قضيبه في طيزي دفعة واحدة تلتها صرخة ممزوجة بالبكاء.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه والله موتني.

بدأ ينيكني بكل قوة وعنفوان وكأني مجرد دابة لا مشاعر لها, لم يكتف بذلك بل أمسك بشعري وأخذ يشدني منه, وقضيبه الكبير الصلب يدخل ويخرج في طيزي ليزيد من ألمي ونشوتي. كنت أصرخ كالمجنونة من شدة الألم وصعوبة الأمر علي.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي شعري شعري ما تشدنيش من شعري.

محمد: سدي بقك يا قحبة.

قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزي شعري موتني كفاية آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.

محمد: بدي ألعب معاكي يا بنت القحبة وأخلي زبي يخزقك تخزيق.

بقي محمد ينيكني بكل ما أوتي من قوة حتى أفرغ بداخل طيزي ما يقارب أربع مرات, كنت منهكة تماما من مضاجعته لي, فطرحني على الأرض ثم نام فوقي وأدخل قضيبه في كسي ثانية أخذ ينيكني بكسي المرة تلو الأخرى حتى أنهى بداخلي ثلاث مرات بعدها جلست أستريح قليلا وبدأ أحمد يضاجع أختي صفاء أمامنا وبعد أن انتهى أخذني محمد إلى غرفة نومي وزوجي وأخذ يضاجعني طيلة الليل وأما أحمد وصفاء فأكملا المنيكة في الصالة.

بعد تلك الليلة اشترطت على أحمد واستطعت إقناعه بأن لا نكرر تلك التجربة مرة أخرى وبالفعل ومع دلالي عليه وحبه العظيم لي استجاب وبدأ أحمد ومحمد يزوراني أنا وصفاء بشكل يومي يجامعاننا أحمد معي ومحمد مع صفاء فأصبحت أنا مِلك أحمد وصفاء مِلك محمد حتى آخر يومين قبل أن يعود زوجي من السفر. وسمحت لهشام بعد عودته بمضاجعتي مرة أو مرتين – مع وضعي مبيد الحيوانات المنوية سرا دون علمه كيلا أحبل منه – خشية أن أحبل من أحمد فينكر ابنه .. وقد حصل ما كنت أخشاه وأتمناه في الوقت نفسه .. وبعد 3 أشهر بدأت أتقيأ وزرت الطبيبة فباركت لي باسمة .. إنه ابنك وابني يا أحمد .. وسعد أحمد وهشام بالخبر جدا .. هشام ظنا منه أنه ابنه .. وأحمد ليقينه بأنه ابنه خصوصا بعدما أخبرته أنني امتنعتُ عن مجامعة هشام منذ بدأ ينيكني . وبدأ أحمد يفكر من جديد في فكرة جديدة .. يريد مجامعة أمي فتنية وإغواءها … و … ولكن هذه قصة أخرى