خالي فتحني بعد التحرشات المتكررة قصص سكس عربي محارم
أنا مها عمري 18 سنه قصتي بدأت قبل سنه كنا أنا وأهلي وخالي وزوجته فالديره وديرتنا تقع خلف الطائف عندنا بيت كبير فيها ودايم نجتمع فيه وكان خالي يحب يروح هناك دايم وبشكل أسبوعي ومعاه مفتاح البيت ومرا كانت أمي عندها زواج وأخواني ما يحبون يروحون الديره كالعاده يقضون أجازه الخميس والجمعه مع أصحابهم فجده أخذني خالي معه للديره أنا وزوجته طبعا خالي ذا كلنا نخاف منه لأن له قصص تحرش فينا أنا وبنات خالاتي اللي يمسك نهودها واللي يحسس على طيزها واللي يتكلم معها بألفاظ بذيئة ولو بنشتكي لأمهاتنا ما حيصدقونا فكنا نتقبل تحرشاته بصمت ولما صرنا فالديره ودخلنا البيت قضينا اليوم طبيعي لين آخر الليل راحت زوجته بيت أهلها اللي قريب من بيتنا وبقيت أنا وخالي وكنت حاسه أنه حيسوي شي أعرفه ما يصدق يلقى فرصه ويختلي فوحده منا كنت خايفه ورحت للغرفه وسويت نفسي نايمه لأنه جريئ وما أحب أتواجه معه بعد نص ساعه سمعت باب الغرفه أنفتح وكان ينادي مها مها وأنا ما أرد عليه كنت متوقعه أنه اذا لقاني نايمه بيتركني وبتعدي على خير لكن صار العكس دخل الغرفه وقرب مني وصار يناديني بشويش وما رديت فكان يتوقعني نمت وقرب لين فراشي ورفع عني اللحاف وأنا كنت لابسه بجامه
فاضيه بس مكوتي كبيره ولأني ما كنت أبي أواجهه كنت نايمه على بطني ووجهي للجههه الثانيه من الباب وصار قلبي يدق بسرعه وماني عارفه وش أسوي ماني قادره أسوي نفسي صحيت وأواجهه خفت يواجهني ويغتصبني على المكشوف فقررت أسكت وأشوف لوين بيوصل يمكن يخاف أني أصحى ويبعد لكن كل شي صار عكس توقعاتي ناداني لآخر مرا بعد ما شال اللحاف وما رديت تطمن أني نايمه جلسي جنبي وحط يده على مكوتي ويلمسها ولأنها كانت مغريه حط يدينه الثنتينه ويمسكها ويلعب فيها أنا بغيت أموت من الخوف فقلت قصص سكس بسوي يعنني احس وبخوفه فتحركت بجسمي كأني حسيت تركني لكن ما قام وأول ما توقف جسمي عن الحركه رجع على طول يمسك مكوتي لكن هالمره حسيته ناويني وبينيكني بالطول أو العرض يا برضاي أو غصب فصخ سرواله وطلع زبه ونام على جنب وراي وصار يحك زبه ففخوذي من الجنب وكل شوي يقرب أكثر وأنا تفكيري تشتت قلت بحسسه اني صاحيه يعني وخر عني وصرت أوخر عنه وعرف أني صاحيه وحاسه لكن مو راظي يحترمني ويخاف ويتركني صار كل ما ابعد يقرب أكثر ويتجرأ
أكثر وأكثر لين صق فيني وصار يضغط زبه على طرف مكوتي ووخرت ومسك فخذي منعني أني أوخر ولصق فيني بديت أحس أن اللعب صار على المكشوف ومهما اسوي ما راح يفيد شي وقطع تفكيري بحركه جدا جريئه حسيت بجسمه كله فوقي فشخ رجلينه على مكوتي وجلسه بركبه على الأرض وزبه صار على مكوتي ونام فوقي وصدره صار على ظهري وصار يحك زبه وجسمي يهتز وتطلع مني آهات مقدر أمسكها كانت اهات تنفسي لأنه ضاغط بجسمه على ظهري وصدر ينظغط فالأرض وقتها أستسلمت لأني ما كنت أقدر أواجهه صرت ساكته وما عاد أقاوم لأني خجوله وكنت أخاف يكلمني وأنا مابي كذا فصار يهز جسمي بزبه وأنا أتأوه آه آه آه مع كل هزه تطلع مني آه آه آه وخالي استمتع وصار يحك بقوه لين نزل على بجامتي وقام لبس ملابسه وخرج ولما تأكدت أنه خرج حطيت يدي على مكوتي لقيتها غرقانه تقرفت وعلى طول قمت وغيرت ملابسي ونوعا ما تطمنت أنه ما صار شي كبير ورجعت نمت بنفس الوضعيه وصرت افكر باللي صار وأحساسي بزبه اللي كان كبير ومرا مقوم أعجبني بس أسلوب خالي يخوف وبنص تفكيري بعد ساعه سمعت الباب أنفتح وبغيت أشهق لا يكون خالي وجاء لين عندي ورفع اللحاف ولقاني لابسه بنطلون ثاني تأكد أني كنت صاحيه وبدون أي مقدمات سمعته يفصخ سرواله وهالمره حط يده على بنطلوني ونزله وأنا ساكته استسلمت وعشان ما اكون مبالغه فخوفي عليكم كنت أبي أحس هالمره بزبه على مكوتي وبعد ما نزل بنطلوني لين فخوذي فشخ فوقي وحط زبه على طيزي وصار يحكه فيها وكنت أحس بزبه الحار على جلدي وبديت أستمتع لأنه ما يعورني بس يحكه فيني وعجبني الوضع وتطمنت أكثر أنه ما راح يسوي أكثر من كذا فصار يحك بقوه ويحط فمه عند أذني ويتأوه آه آه آه مع كل حكه وكانت آهآته تمحني وحسيته مستمع وأنا مستمتعه باللي يصير فصرت أعدل جسمي له لين الغبي جلس ودخل لسانه بخرقي وصرت أنا أتأوه بصوت مكتوم ومفضوح بنفس الوقت وتطلع مني الآهآت لا شعوريآ آههه آهه وخالي مستمر يلحس لين رجع
فشخ فوقي وحط زبه فخرقي وصار يضغط وجعني لكن تحملت وبقيت ساكته وصار يدخل أقوى وما قدرت أمسك نفسي وصحت آآآهههه وخالي مستمر يظغط وأنا أصيح لين تجرأت وصرت أقول خالي يعور وهو ما يرد علي ويضغظ بقوه وأنا أصيح وجعني لين بكيت ودفيت خالي وقلبت على ظهري وقلتله خالي يعور ورا قال يعورك ورا قلت مررا نام على صدري وحط زبه على كسي وصارد يدخل وانا أصيح خالي لا هنا لااا وخالي ما يرد وزي المجنون يفترسني وأنا اصيح آآآه آهههه وخالي يدخل لين حسيت كسي ينشق وزبه داخل فيني وخالي مستمر ينيك فيني وأنا أبكي حقدت عليه لأنه فتحني وصرت أضربه وأنا أبكي وهو زي الحيوان ينيك وينيك لين طلع زبه ونزل على بطني وقام أخذ سرواله فيده وخرج وبقيت ابكي لين قمت الحمام وغسلت وكان كسي غرقان وعليه دم خفيف وبعد ما رجعت ما قدرت أنام وبقيت جالسه أبكي وخايفه ومسكت جوالي بتصل على أمي ودخل خالي وصار يهديني ويطني ويعتذرلي ويقول أنسي اللي صار محد بيدري وانا بسويلك عمليه لا تخافين الحين أنتي أستمتعي معي وبعدين بسويلك العمليه والعمليه سووها بنات كثير ونجحت وصار يطمني لكن كنت كارهته لأنه حيوان ما يحترم المشاعر ولما هديت شوي طلع زبه وبكل وقاحه يقولي مصي رفضت لكن الرفض عنده مثل القبول ما هجد عني ويمسك يدي يحطها على زبه ويقولي أستمتعي خلاص صار اللي صار الحين أستمتعي معي وصرت أمسك زبه وبديت أمصه بس عشان أفتك منه ويروح عني مصيتله لين نزل وقام عني ونام ونمت أنا واليوم الثاني اتصلت عليه زوجته قالتله تعال خذني قلها خليك عند أهلك اليوم أنا برجع مها لجده وبجيك بكره وراح وقف سيارته بعيد عن البيت ورجع وناكني لين قطعني نيك وتجاوبت معه وصرت أستمتع وبقينا على هالحال لين تعرفت على ولد وسيم وخليته ينيكني وكان غبي شوي ما يفهم كثير بهالأشياء وبعد ما ناكني فكسي ورجعني البيت كلمته وقلتله أنت فتحتني وصار يوعدني بتزوجك وعلمت خالي باللي صار وراح مسكه خالي وضربه وقله تتزوجها غصبن عنك وهذا أنا زواجي السنه الجايه وخالي لين الحين ينيكني وبينيكني بعد الزواج ولين أموت وهو ينيكني
اترك رد