وشرايك البدوي ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك على طول قصص سكس ديوث

وشرايك البدوي ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك على طول قصص سكس ديوث

قصص سكس ديوث أنا من عائله محافظه وكذلك زوجي تزوجنا زواج تقليدي زواج أقارب يعني كان زوجي ولد عمي أصغر مني بأربع سنين كان عمري 28 وهو 24 أجبروني أبي وعمي على الزواج منه لأني كنت أرفض دايم وصار الكلام كثير علي بعد زواجنا بشهر بدأت أحبه وصار هو يحبني بشكل مجنون يدلعني ويلبيلي كل شي أبيه كان ممحونه بطريقه غير عاديه يسويلي كل شي أبيه عشان ينيكني ويتمتع فكسي وكنت أنا أنسانه شهوانيه وما أرفضله طلب ووقت ما يحتاج كسي يلقاه وكان يحب هالشي فيني وصار ماخذ راحته معي وبعد ثلاث شهور تطور الوضع بيننا وصرت أنا أحبه وأتقبل منه أي شي ويوم من الأيام بعد ما خلصنا نيك جلسنا نسولف فالجنس ونتكلم بجرأه وصراحه لأننا صرنا منسجمين كثير مع بعض كان وسألني السؤال اللي غير حياتي معاه من بعدها سألني وقال وش الجو اللي كنتي دايم تتخيلينه وتحبينه وتجلخين عليه كنت أستحي أقول له لكن كان محسسني بأمان وحريه وجرأه قلتله جو الهنود والنيك فالمحلات والاماكن العامه قال كيف حكيني وصرت أقول أنه مثلا أدخل محل ويتحرش فيني الهندي وصاحب المحل وينيكوني وصار زب زوجي مقوم من كلامي مسكته وقلتله وشفيه قوم كذا فجأه قال كملي قلت بس هذا جوي وسألته وأنت قال مالي جو معين أحب كل شي وأشياء كثير ما تتصورينها أحبها قلت زي أيش قال كل شي وبس ما أحب القيود والحدود فالجنس وقام فوقي وحط زبه فكسي وصار ينيكني بعنف ويقولي تبغين الهندي ينيكك فالمحل

وأنا أقول أيه وأصيح جنني بكلامه وصرت أقول أههههه وأتاأوه وهو يقول أنا الهندي شوفيني فوقك أنيككك على السرير وأنا أصيحح وأقول نيكني كمان أقووى وهو يرزع زبه فيني ع الأخر ونزل فيني بسرعه وصرنا كل يوم على الروتين ذا لما ينيكني يقولي كذا قولي كل شي فخاطرك هالشي مجرد خيال أستمتعي فيه معي أنا زوجك وبعد فتره ومع مرور الأيام وأحنا على الوضع هذا تمادينا لين مرا وهو ينيكني قال لي تبغين رجال ينيكونك تبغين زب بكسك وزب بطيزك قلت ايه وأنا اتاووه وقلت أبي زب بفمي بعد وصار يصيح من الشهوه والظاهر كلامي هيجه وصار يقول ي قحبه أنتي شرموطه وأنا اقول أنا قحبتك وشرموطتك وهو يقول لا انتي شرموطه الهنود وقحبتهم ما قدرت أستحمل ونزلت وهو نزل فكسي على طول وبعد هالموقف بديت اشك أنه ديوث وصرت أسحبه بالكلام قلتله أتمتعت حبيبي قال أي قلتله عقبال ما تمتع عيوني قال أمتعها فيش قلتله فأزباب الهنود فكسي رجع ركب فوقي وقال أحبك لأنك قحبه وكل ما تمقحبتي أعشقك أكثر قلتله تحب أتناك قدامك قال أبي أشوف ازباب فكسك

قلتلك تبي العبد ينيكني قال اححح وزبه قوم حطيت أصباعي بطيزه وقلتله وأنت تمصله وصار يتاوه وسدحته جنبي وصرت ألحس له خرقه وأنيكه بأصباعي وهو متمع ع الأخر وفجاه دق جواله مسكه لقاه أخوه ما رد عليه سألته مين قال اخوي قلتله أخوك اللي بينيكني من وراك قام على طول وسدحني وركب فوقي وصار يشقني بالنيك وينيكني بقووووه لين نزل فيني وصرنا كل يوم كذا لين سيطرت عليه وصرت اقول كل شي أبيه بدون خوف وتركته ياخذ راحته معي وأحسسه أني متقبله كل شي يسويه ولما نطلع الأسواق وندخل محل فيه هنود أظحك مع الهندي قدامه وهو تاركني براحتي وصرت أضيق عبايتي على طيزي وماخذه راحتي ع الاخر ومرا كنا بمحل قصص سكس ملابس نسائيه وكان في بدوي وزوجته وكنت أنا أظحك مع الهندي وأسولف معه قدام زوجي وكان البدوي يناظر فزوجي بنظره أستحقار لأنه تارك الهندي يسولف معي وأنا أتمقحب وبصراحه أنا عجبني البدوي كان وسيم بس شنبه كثير وكان جسمه مليان وواظح أنه فحل وزبه كبير ولما شفته يناظر فيني وفجسمي قررت أني أرقمه أخذت زوجي على جنب وقلتله وشرايك البدوي ذا يركب زوجتك حبيبتك قدامك على طول حط يده على زبه قلتله أنمحنت قال مرا قلتله طيب وكان وقتها صلاه وراح ودى حرمته للمصلى وكنا أنا وزوجي وراهم ع أساس رايحين للمصلى بعد ما دخل زوجته قلت لزوجي أتركني

وروح تركني زوجي وصرت لحالي قربت من البدوي وقلتله لو سمحت قال هلا قلتله مككن رقمك ألتف للمصلي وشاف زوجته مو موجوده قال ما عندي ورقه عطيته جوالي وقلتله أتصل على رقمك رنه وبعد ما اتصل اخذت جوالي ورجعت لزوجي قدام البدوي وزوجي كان يشوفنا وخرجنا من السوق لما رجعنا البيت كان زوجي ميت من الشهوه وأول ما دخلنا دفني على الكنب ورفع فستاني وناكني على طول لأني ما كنت لابسه كلوت وصار ينيكني بقوه لين نزل ودخلنا نتحمم وتعشينا ورجعنا لغرفة النوم وأتصلت عليه وكلمته قلتله فاضي قال شوي أكلمك قلتله طيب وسكرت وصار زوجي زبه مقوم قلتلته نام على بطنك بنيكك ولما نام صرت ألحس طيزه قصص محارم وأدخل اصابيعي فيها وهو يتمحن وصرت أخنثه لين خليته يصيح بأصوات البنات ويتأوه مثلهم وأتصل البدوي وأنا فوق زوجي أخذت الجوال ونمت على ظهر زوجي ورديت على البدوي وعرفته بنفسي وعلى طول سألني من اللي كان معك قلتله زوجي قال زوجك ديوث قلتله أي تبي تكلمه قال ماني مصدق حطيت شغلت السبيكر وعطيت الجوال لزوجي البدوي سأله أنت زوجها رد عليه زوجي وقال اي قال أنت مو رجال كيف تخلي زوجتك كذا قال زوجي أنا مو رجال أنا ديوث وأبيك بصراحه تنيك زوجتي قدامي لأنك أعجبتها وتقول عنك أكيد أنك فحل وبتشبع كسها وصرنا نسولف ونسولف وبدأ البدوي يتقبلنا وياخذ ويعطي معنا وأتفقنا ثاني يوم يجينا وجانا البيت وزي ما توقعنا كان فحل وزبه ما يشبع ناكني أنا وناك زوجي الديوث وصار يجينا كل يوم ينيكنا