قصص سكس خليجي عبي كسي مني لم أرتوي من حليب السائق
قصص سكس خليجي أمي سيده محترمه أو بالأصح في ظاهرها محترمه إلى أن شاهدت آخر ما كنت أتوقع مشاهدته أمي تحت السائق وهو فوقها يغرس زبره في أحشائها توقعت في بادئ الأمر أن هذا يحدث تحت التهديد أو الأغتصاب لكن تغير تفكيري بمجرد مشاهدتها تلتف بساقيها حول ظهره وتسحبه ليغوص بزبره داخل اعماقها ولم أعرف ما شعوري حينها وكيف هي ردة فعلي غير أني وقفت أشاهد ما يحدث بصمت وذهول وتدرج للمشاعر ربما الصدمه جعلت تفكيري يتوقف أمي التي أحترمها تفعل هذا ومع من مع السائق الخسيس لن أخفيكم كيف أصبحت أنظر لها بنظرة استحقار ولكن تظاهرت بعدم رؤويتي لما يحدث وأنصرفت لغرفتي وبدأ عقلي بالتفكير المتشتت وماذا سأفعل معها وهل سأصارحها أم لا هل أوبخها أم لا هل أخبر أبي أم لا كانت تمر علي هذه قصص محارم مصري الاسئلة وأمي ما زالت في غرفة السائق تتناك منه وتُشبع كسها من زبره الكبير والمنتفخ الذي بالتأكيد لا يقارن بزبر أبي الصغير ولأن أمي كانت شخصيتها قويه كنت لا أتجرأ على مواجهتها لأني طيب القلب ولم أستطع أن اضع أمي في موقف محرج معي لذلك تجاهلت ما حدث ولم أظهر أي رد فعل وكنت أفكر في بادئ الأمر بأنها مرا وموقف سيذهب ويزول من تفكيري ولكن كانت المفاجأه الأكبر بأني شاهدت أمي تذهب للسائق كل يوم في آخر الليل بعد نومنا وهو ينتظرها بفارغ الصبر لأنه
لا يجد غيرها في بلدنا وكانت أمي ذو جسم ممتلئ ومتناسق وبشره بيضاء وطيز بارزه ومربربه تفتن العقل لكني لم أفكر فيها ابدآ بتفكير جنسي إلى أن رأيتها مع ذلك السائق الخسيس ورأيت جسدها لأول مرا عاري ولحمها الأبيض يختض من ضربات السائق في أعماق كسها فأصبحت أنتظرها كل يوم إلى أن تذهب للسائق لأذهب للشباك الخلفي وأشاهد أمي المحترمه يختض جسدها من النيك وهي في قمة متعتها فأصبحت أجد في ذلك متعه لي وكنت أخرج زبري وأحلبه على منظر أمي والهندي يضاجعها وأستمريت على ذلك لعدة أيام وبدأت أشعر بأن معاملتي مع أمي بدأت تتغير وهي شعرت بذلك لكن لم يطري في بالها بأني أعلم بما يحصل وكنت كل يوم أشاهد أمي تتناك وأفرغ حليبي في يدي فبدأت أتحسس من ذلك وأشعر بأني أنا أحق من هذا السائق فبدأت أفكاري تتغير وبدأت أفكر كيف أصارحها وبأي طريقه هل أفاجأها وهي مع السائق أم أصارحها أم ماذا أفعل كنت متردد كثيرا لكني سأنيكها مهما كلفني الأمر حتى وإن رفضت فهي أمراه زانيه وتخون أبي لذلك سأتمتع بها مهما كلفني الأمر وأصبحت لا أراها كأم لا أعلم لماذا ربما لاني كنت أكبت ما يحدث داخلي وكانت أمي تتناك كل يوم بعلمي وأنا مُجبر على الصمت لأني كنت أخشى من وضعها في موقف محرج لكن بعد تغير أفكاري ونظرتي لها مع الأيام أصبحت لا أبالي بل أشعر بأني
سأستلذ لو جعلتها ذليله لي ولمتعة قضيبي وبعد أن حسمت الأمر مع نفسي بمضاجعتها كان لا بد وأن يحدث ذلك بدون علم السائق لذلك لن أفاجئهم بدخولي عليهم وكان ذلك اليوم يوم سبت والأحد دوامات لذلك نام أبي مبكر جدا وأنا تصنعت النوم إلى أن ذهبت أمي للسائق كالعاده فأقتربت من الشباك وقمت بتصوير امي وهي تختض من نيك السائق وبعد إلتقاطي لعدة مشاهد وصور ذهبت لغرفتي إلى أن سمعت صعود أمي وحين سمعت خطواتها خرجت وتصادفنا وجها لوجه فقلت لها أين كنتي ولماذا شعرك ووجهك بهذه الحاله فردتت وهي مرتبكه وقالت لأني كنت نائمه وذهبت للأسفل لأشرب ماء فقلت لها بكل جرأه ومن أين شربتي الماء من فوق ولا تحت فرفعت حاجبها في غضب وكادت أن تصفعني فمسكت يدها وسحبتها لغرفتي واغلقت الباب بالمفتاح ودفعتها على السرير ورفعت قميصها لأجدها بدون كلوت وقبضت بيدي على كسها وقلت لها لماذا هو غرقان هكذا فقالت والخوف يملأها ماذا تفعل فأخرجت هاتفي وأريتها جسمها وهي تحت السائق فأنحنت فورا لقدمي تبوسها قصص جنسيه مصريه وتتوسلني بأن أستر عليها وألا أخبر أحد فقلت لها أبي سيعلم وأنتي من الان لستي أمي ولا أتشرف بك فصارت تبكي بشده وجنون لأنها كانت تخشى من ابي لأن شخصية أبي قوية جدا وكنت أصر على إذلالها وأخافتها إلى أن حلفت بأنها ستفعل لي ما اريد شرط أن أستر عليها فلم أطلب منها شي أخرجت قضيبي فورا ووضعته بفمها وأدخلته لآخره وهي تخرجه وتقول لي هل ستستر علي فأجبتها إن جعلتيني أتمتع لن أخبر أحد فألتهمت زبري لآخره في بلعومها واصحبت تبلعه كالشراميط فأخرجت قضيبي وأمرتها بأن تتمدد على ظهرها وحين أعتليت فوقها ووضعت زبري داخلها كان ممتلئ من حليب السائق فأثارني ذلك جدا فدحشت قضيبي لآخره داخل كس أمي وأنا أتلفظ عليها بأقبح العبارات تسلطآ مني لكني وجدتها تستمتع بذلك وأصبحت تتجاوب معي فالكلام وتشتم نفسها وتذل نفسها لي وتترجاني بأن أدخله لآخره وهي تتأووه وتصيح كالشراميط وتقول لي أنا شرموطه نيكني نيكك أمككك أمك قحبه نيكها متعها عبي كسي مني لم أرتوي من حليب
السائق أزني بي يا ولدي أزني بأمك لم أستحمل كلامها فأصبحت أتأوه بجنون وأنيك بعنف وقوة وأنا أتأوه آآه وهي تتأوه معي وتتشرمط بكلامها البذيئ إلى أن أرتميت بجسدي فوقها وقلت لها سأملأ كسك الآن وأندفع قضيبي ليملأ كسها بالمني الحار وهي تدفعني لداخلها بقوه تريده أن يصل لأعماق كسها فأخرجت وأنا متعب لكن أمي العاهره لم تكتفي نامت على بطنها وقالت ألا تريد أن تتمتع بطيز أمك لم أستحمل منظر مكوتها وعهر كلامها فعدت لأركبها وأنا أدحش قضيبي داخل خرقها وهي تتألم وتقول لا ليس كذلك أنت توجعني وتتالم وتصيح وأنا ازداد عنف وشراسه مع كل شعور بأنها تتألم ولم تمضي دقيقتان حتى أعتاد خرقها على شراستي فأصبحت تدفع مكوتها على قضيبي وتتشرمط وتتأووووه وأنا أتأوووه وأدفع قضيبي داخلها وهي تدفع مكوتها كانت تشعرني بأنها تريد قضيب آخر فأخذتها من شعرها ونحن عراه ومشيت بها خارج غرفتي إلى غرفة السائق فتحت الباب ووجدته بسرواله الداخلي فقط كان خارج من الحمام بعد أن تنظف من نيك أمي فدفعت امي على سريره ودفعت السائق للجدار وبعد أن
أخفته قليلا لأضمن بأنه لن يتكلم مهما يحصل بيننا قلت لها نيكها مره أخرى أمامي فأصببح السائق ينيك أمي من كسها وهي فوقه وأثارني المنظر لدرجه أني أتيت من خلفها وأدخلت قضيبي بمكوتها وأصبحنا نضاجعها أنا والسائق وأمي تتشرمط بين أبارنا إلى أن أفرغنا ما بنا من مني داخلها وأستمرينا هكذا كل يوم أنا وأمي والسائق
اترك رد