قصص جنس محارم
قصص جنس محارم

عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي قصص جنس محارم

عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي قصص جنس محارم

لست ادري من الوم نفسي ام حماتي بعد ما وصلنا لهذه المرحله واصبحت اعربها اكثرمن زوجها واصبح طيزها حمامي الدي لاابول

الا به ليست بذلك الحسن ولم تشدني من البدايه بس لما غلظت وكبر طيزها احسيت انها صارت احسن ولكن لم اهتم الا شوي بطيزها وكلما ركزت عليه شدني اكثر,

وعمتي هي من اتاح لي فرصه اركز بكل شي في طيزها لأنها كانت دائما لما اكون هناك تضل تبتس قدامي طول الوقت بسبب ومن غير سبب وما تستحي حتى من عمي اوبناتها فتبتس امام الكل وطيزها امامي انا فاجد نفسي لما اروح هناك اجد نفسي اغلب الوقت اواجه طيزها ولا اشوف وجهها الا لما اصل اوامشي فبدات اركز على الطيز خاصة وطيزعمتي من الحجم العملاق وتحس لما تواجهه انه يتكلم من روعة الاهتزازات وانا احفظ واسجل واتخيل خاصةً وهي تلبس ثياب خفيفه تبدي اكثر مماتستر فكيف لما تبتس بهذا الطيز العملاق فينفتح الشرخ بوضوح ولما ادقق ارى جبلين ينفصلان ويتكون شق كبيريشد قصص جنس محارم
الانتباه ولما تقف من بتاستها وتلتحم الضفتان تبلع داخل الشرخ اغلب اللباس الذي يغطي طيزها فيحدد قحرها وشرخهاوتصير اكثر اغراء ةاثاره من العاريه خاصه وهذا الثوب المأسور بطيزها لن يتحرر الا اذا بتست وتسير وتجي وطيزها يهتز ويتكلم وكأنه الف جزء منفصل وانا اتأمل واقارن طيزها مع الاطياز الاخرى التي اعرفها زهي بحجم مقارب سواء اطيازالمشاهير او المعارف واتخيل كيف الحمى بداخل طيز ها فكيف لو اعربها او انحش طيزها فاصبحت مدمن وهي تشجعني بتماديها اكثر واحس انها تستمتع لما تشوفني وانا مركزمع طيزها اكاد اكله فتتفنن وتتمخنث اكثرلتقول لي بوضوح انا قاصده جاهزه وانااقاوم زبي ورغبتي وبصعوبه امنع نفسي من القفز واقتحام هذا الجبل امامي وتدمير هذا الطيز بلا رحمة ولازالت الصوره امامي وهي بذلك الروب الأحمر الخفيف اساسا هو روب نوم خفيف احمر ولااصق بطيزها بكل وضوح سرنا نودعها وهي عتسافرمصر وسبقتني للديوان وانا وراها ب20سم وفجأه بتست امامي تماما وهي واثقه بأني ساصدم طيزها وامسكت نفسي باخر لحظه لان المدام ورانا وعتفهم غلط فوقفت قفاها وظلت مبتسة عدة دقائق وكأنها تشيل غرض من الأرض ولازال منظر طيزها وهي مبتسه وطيزها مفروش امامي يهزني لليوم جلسنا وحدنا والمدام سارت تشوف علا وحماتي تجابرني وهي تسير وتجي بطيزها الذي لا يهدء كأن بركان يثور داخله وقامت ترد على التلفون وقوزت قواز وكأنها تخرا وطبعا اشتد الروب الخفيف وحدد معالم طيزها اكثر وبكل وضوح لدرجة ان الشرخ تحدد وتخيلت اني استطعت تميييز الخزق وهو بارز وماقدرت امنع نفسي من مديدي لزبي وبلا شعور امسكه وانا ارى هذا الطيز قدامي واثناء انهماكي بملاعبة زبي لفتت عمتي باتجاهي بسرعة وشافتني الاعب زبي بوضوح وانا سرحان اشوف طيزها وامسك زبي وماانتبهت وشلت يدي من زبي الا وقد تبسمت ولفت وجهها بالاتجاه الاخر تخليني اكمل متعتي ولما ادت الموز من الدرج وانا وراها وبتست كمان بل ورفعت مستوى احد رجليها بحيث اشتد الروب ولملم وحدد طيزها بوضوح تام وحتى خزق طيزها اصبح واضح ورغم ان عملية سحب الموز ممكن تتم بسرعه بس هي طولت بالعاني وانا وراها امق هدا الطيز والاعجب والاجمل ان طيزها يتحرك فلاحظت كيف كانت قحرتيها تنقبض وتنبسط تلتحم وتنفصل بسرعة تامة وبحركات متعمدة وصار لدي يقين ان عمتي ممحونة وتشتيني اطفي لها الابنة كان لهيبي يشتد وانا ارى حركات طيزها وهي تسير وتجي وتبت سوانا هايج بغير الدرى وماعاد اقدر اسيطر على نفسي ولولا وجودعمي بغرفه مجاوره كنت طرت فوق طيزها طيران وتماسكت ورهطت مرتين بالسياره وانا اتذكرطيز امة الخالق وبدءت اخطط وادبر للوصول لذلك الطيز وصممت انا اعربها وانفض طيزها مها كان الثمن ومهما كانت الوسيله وفعلا بدءت الخطوات لعراب طيز عمتي امة الخالق ذات الطيز العملاق الذي يهتز لما تمشي لما يقوم زب الجاهل , وبديت اقوي علاقتي بها واتملق لها اكثر واتقرب اكثرولاحظت ان طيز عمتي توسع وكبروانها غلظت بصوره سريعه حتى ان حجم طيزها الذي احفظه جيدا وابعاد جسمها وطيزها التي لا اغلط بها ابدا كانت تتغير من اسبوع لاخر وانا امستغرب واقول يمكن ان عمي بيزيد عراب طيزها لما فلخه وما الومه ماحد يصبرعلى طيز بهذه الروع هواي واحد يقدر يوصله لا بد انه ينفضه نفض المهم ان طيزها زاد روعه وصارت رغبتي لا تقاوم ولابد اعربها فسرت يوم عندها قلت امقها زي ا لعاده وابوسها وارهط وارويها زبي وامشي بس لما وصلت شفت انها رجعت شباب او تهيأ لي هذا فوجهها اصبح صافي وزاد جمالها والاهم هو أن طيزها تضخم بشكل مش معقول المهم سلمت وبوستها بوسه سريعه بوجهها وهي طبعا استقبلتني براس الدرج وبعد السلام مشت قدامي للغرفه وعيني على طيزها فشفت شيء لايوصف وغابه من اللذه والمحنه لاتحتمل وهي ماشيه بخفه وغنج ودلال وقحرها تتراقص بشكل يجعللك تقفز فوقها قفزوانا ملبق وراها لا يفصلني عنها الا 30 سم فلووقفت لحث الالتحام والصدامبالغرفه جلسنا نتكلم وانا منذهل من التغير السريع بمعالم جسمها ومثار بسبب غنجها ومخنثتها وقحبها الواضح اللذيذ وبدءت اكلمها عن حبها ومعزتها واني اتمنى اخدمها ولو بعيوني وليتها تتمنى ونظراتي تفصح عن معنى كلامي ونظرتها توحي بانها تفهم ما اعني واقصد وقامت تدي لي ماء ولما قامت كان طيزها قد ابتلع سروالهاوروبها بين قحرها بدرجه كبيره وواضحه ولم يخرج من طيزها حتى مع حركتها السريعه وكان المنضر مذهل ولا يحتمل واحسيت اني سانهار امام كل هذا الضغط المتواصل من طيز عمتي امة الخالق ورجعت حطت لي الماء وطبعا اقتربت مني قوي بحيث انها لما لفت احسيت ان طيزها بمتناول يدي واني استطيع ام=شمه والمذهل ان طيزها لا زال محتجز لملابسها بداخله وهممت ان امسكه الا انها مشت وتراجعت شويه ثم قامت تدي لي بيبسي وانا اقول ما به داعي يا عمه الا انها صممت وتحركت وطيزها معها وهو محتجز لثيابها وانا تحركت وراها احاول امنعها وعملت نفسي اني اسقط واتكحول واقع الارض وقد حسبت المسافه تمام وهي قدامي فتشبثت بها وامسكتها من خصرها واندفعت بوجهي نحو طيزها بقوه وسرعه وانا مش مصدق فقد دخل راسي اووجهي طيزها

واحسيت اني اصدم ريش نعام فقد امتص طيزها الصدمه بسرعه واحسيت بنعومه لم اعرفها من قبل وركزت فغرست وجهي بين قحرها ومرغته بشرخهابقوه وهي تقول انا طحست قلت ايوه ياعمه لولاش كنت تضررت قوي قالت سهل وانا لا ازال ماسك لها وغارس وجهي بطيزها وسكتنا لبرهه ويالت عتقوم او ما قدرت قلت لا اقوم الان بس انا مفتهن هنا وضحكت ولم تعلق هي وانا اقوم مشيت بفمي على قحرها بسرعه وبست بوسه خفيفه ثم عضيتها عضه اقوى وواضحه وفلتها فهربت بغنج ودلال وهي تضحك وكدت الحقها بس قلت اهدي اشوف رد فعلها ورجعت وزبي قايم وضحكنا وقمت امشي فمشت قدامي تودعني ووانا غيني على طيزها وزبي قدامي عمود ونزلت الدرج وانا وراها والدرج ضيقه وانا احاول ان ازاحمها ازيد احصل لي حضنه اونخده بس ولنا سفال الدرج وقالت عتدي لي من المخزن الصغير بسفال الدرج جبن لباسل وطبعا الدخول هذا المخزن يحتاج ان تبتس ولا تدخله الا وهي مبتسه ونصفها داخل المخزن ونصفها

خارجه لانه صغير بالفراغ تحت الدرج ومعنى هذا انها عتبتس قدامي وانااواجه طيزها لوحدي وهي باحلى بتاسه وما بتشوفش والاهم انها شبه محتجزه فما تقدرتهرب او تتحرر بسهوله فيما لو حاولت ذلك وهي فرصتي لاعبر لها عن حبي بطريقه اقوى ويعبر لها زبي عن رغباته بها وبطيزها وفعلا بتست وافترش الطيز الضخم وانا اقدم واخاف وارجع وطولت هي بلا سبب فاحسيت انها دعوه او اختبار وطيزها مفروش وشاغل حيز كبير واحسيت انه يحجب عني الرؤيه فما عدت ارى غي طيز عمتي امة الخالق الذي يحجب الشمس بهذاالوضع وزادت الاهتزازت الخفيفه التي يتميز بها طيزها وهي تجادم وتغلق وتفتح قحرها بشكل متواصل وسريع واندفعت لا شعوريا امسكتها بيد من خصرها ويد من كتفها بحجه انها قد زيدت الهدايا واقول جمايلش يا عمه ما اعرف اردهن يكفي وهي تقول لاجل باسل وزادت قوه الجه واللباقه قفاها واحسيت ان زبي يغوص بطيزها المفروش المفتوح المخنوث واحسيت ان زبي لو كان قايم قوي كان عربتها من ورا الثياب استمرينا هكذا لفتره بسيطه بس من لذتها احسيت انها اروع لحظة مخنثه بالعمر وعمتي لا تعترض او تنسحب فخزيت انا وانسحبت ووقفت عمتي وكلانا لا يعرف ما يقول واحسيت انها تريدالمبادره مني لاعربها لان دورها انتهى فقد اغرتني وقام زبي وسلمتني طيزها احجفه مرتين وكلما احجفها تستسلم بهدوء وتسلم نفسها لي فماذا تعمل اكثر والدور الان عليا والمبادره المفروض تجي مني ولكني تلعثمت وما دريت ايش افعل فتحركت اخرج من عندها كالهارب ولحقت تقول عتروح قلت وانا لا التفت لها ايوه قالت يله تمام سلام وانا مروح ف*** وحللت كل شيء وعرفت اني كل قد ضيعت اهم فرصه لعراب طيز عمتي امة الخالق ولااعلم متىى الفرصه القا دمه بس ساطرق الحديد وهوساخن وارجع غدا اوبعده بالكثير وهذا ما كان فبعد يومين وبعد تخطيط وتدبير خزنت لقبل المغرب وكنت شربت حبه لاضمن تفاعل زبي وسرت لها بالمغرب مصمم يكون هذا هو يوم عرس زبي وطيزها ولا بد افتح طيزها بهذا اليوم مهما كان الثمن , فتحت لي الباب وكانت لحالها وسلمت عليها براس الدرج وبسا خدها بعمق وهي مستحيه ونزلت راسها للارض من الحيا ومشت قدامي للغرفه وذهلت لما شفت الدرع الشفاف الذي تلبسه اسود اللون وبطانه بيضاء مغري جدا وهي تهز طيزها تحته بشكل روعه ومثيروانا ماشي قفاها وعيني على طيزها لاارفعها وقد تاكدت بعد ماشفت الدرع انها تشتي اعربها لان مش معقول تلبس هذه النلابس الفاضحه واحنا وحدنا وهي عارفه اني المره السابقه حضنتها ورهزت عليها وجلسنا مع بعض وكل واحد يشوف الثاني وانا اشو ف ان جمالها زاد وطيزها زاد اغراءه وحجمه وان الرغبه بعيونها تفضحها وزبي بدء يتجاوب ومفعول الحبه بدء وزبي يقوم لما سارت تدي ماء وترجع وتمشي من قدامي تماما وتطرح الماء وتلف من قدامي وانا عيني على طيزها وقام زب يبقوه وانا لابس ثوب وقلت لما تشوف زبي هكذا سأتاكد هل تشتي اعربها او لا وقمت الحمام وزبي امامي واضح للاعمى ولقيته لما مشيت قدامها وشفت غيونها ولعت على زبي ورجعت من الحمام بسرعه وزبي مقوم اكثر وواضح اكثر وزدت عملت ماء للثوب وخرجت زبي من النكس تحت الثوب مباشره والثوب مبلول فيصبح شفاف وزبي كأنه خارج ومشيت لعندها وما جلست ظليت واقف امامها تماما ارويها زبي وفعلا لم ترفع عينها عنه قصص جنسية مصرية وانا اهزهزه بقوه وهي تلاحقه ببصرها وانا واقف ما عرفت ايش اقول فقلت ساروح وارتبكت عمتي امة الخالق وكلانا محتار ما ندري ويش نقول وقالت اجلس ليش مستعجل فقلت قدوه وقت الا اذا تشتي حاجه مني قالت ليش العجل وسكتنا وتحركت اروح وقامت هي كالوحش طارت ورايا وسبقتني للدرج وللمخزن تدي هدايا وكأنها تعرف ان هذا الشيء هو ما سيحركني ولحقتها بسرعه وفتحت المخزن وانا قفاها تماما يفصلني عنها 5سم مستعد اول ما تبتس ارهز عليها وبتست وبان طيزها لما افترش وشرخ طيزها افتتح من خلف هذا الدرع الشفاف وما تحملت وعاديه ما ادت اي شيء من المخزن الا وانا امسكها بس من الجنب لان بتاستها كانت للجدر اكثر وضميتها بقوه لحضني وزبي يحتك بجنوبها وقامت خرجت من المخزن وكأنها تقول عادوه ما اقتنع وعادت مره ثانيه تبتس وهذه المره باتجاهي تماما وطيزها لي وحسيت ا ني احجفه وما صبرت وانا اشوف الشرخ قدامي قيه خباله ايش المطلوب منها تعمله اكثر عشان افهم واعربها وزبي زي الاسد هايج يشتي ينقض على طيز عمتي يدمره ووازنت زبي بحيث يدخل للشرخ ووقفت قفاها وبسرعه مديت يدي امسكتها من خصرها بقوه ودفعت زبي بعنف داخل طيزها الممحون وغاص زبي عميقا بين قحر عمتي امة الخالق التي كانت تفتح وتغلق بسرعه وزبي يحس بها لما تفتح وتغلق وهو بداخلها طبعا نقزت عمتي اول ما حست بزبي داخل طيزها وهومقوم هكذا وارتفعت شويه بس وهي مبتسه ولفت راسها للوراء بدون ماتلف جسمها يعني لا زالت مبتسه لي وطيزها بحجفي وزبي بطيزها لفت راسها بس وشافت مسكتي لها وحاولت تتطلع لمنطقة زبي تشوف القوام هاو تتأكد ان الذي بطيزها هو فعلا زبي مش شيء ثاني وعادت تبتس ثانيه وانا ماسك لها وازيد اشد عليها اكثر والبق وادخل زبي بطيزها اكثروبعد شويه وكأنها تشتي تخرج من المخزن لانها تراجعت قليل بس بهدوء وكأنها ماتشتي تزعلني وترجع قوي فتراجعت انا شويه بحيث ادي لها فرثه تخرج من المخزن وترفع راسها بس وانا ملبق قفاها وزبي واقف زي الوحش وواضح جداُ من ورا الزنه واول ما وقفت لفت راسها للورا بدون ماتلف جسمها تشتي تشوف ايش اللي دخل طيزها ولما لقيت زبي تأكدت انه هو واني اشتيها بس لم تلف جسمها وضلت مديت ظهرها لي وطيزها وكأنها لا تري جان تحرمني من هذه المتعه اللذيذه (المثل المصري يقول الالز من اللزيز النيك في الطيز) وهذا المثل ينطبق بالتأكيد على عمتي امة الخالق وطيزها العملاق .

المهم كنت اقول كلام ماعدت اذكر ماهو بس نسد فراغ وعدت احضنها وادخل زبي من طيزها واحنا واقفين ولا ادري ليش ارتبكت وانا تراجعت لانها خافت ولفتت لزبي ثم انطلقت بسرعه تجري بالدرج لتطلع البيت ونا ما لحقتها فوقفت باول درج وعادت لرشدها وما عرفت هل خافت فعلا ام انها تراجعت عن فكرة اني اعربها ام انها تتعزز وتعمل نفسها شريفه وبنت ناس , سكتنا شويه وعدت اتكلم زهي ساكته والمسافه بينا بسيطه فقلت لها خلاص انا بامشي تعالي احب راسش وايدش قد انا ما اعرف كيف اشكر ش الا هكذا وفعلا قربت مني ثانيه وقد عادت ثقتها بنفسها وسار ارتباكها وقربت راسها احبه واول ما مسكت راسها وزبي طبعا لا يزال قدامي زي الوحش المهم اول ما اصبح راسها بيدي بحركه وحده وبسرعه ورغم انها سمينه الا اني لفيتها بسرعه وما درت الا وقديه بحجفي واحنا واقفين وانا امسكها بقوه وظهرها بصدري وزبي بطيزها وما درت ماتفعل وقد شديتها ان انا اكثر وصار واضح انني ساخنثها بسس باقي كيف افاتحها بالموضوع وكيف نبدء وانا كنت قد قررت اني لن اقول شيء لان زبي اكبر كلام اقوله واني ساسكت مهمما قالت واخلي زبي يشرح لها ويكلمها ويفهمها خاصة وانا مقتنع انها خبيره بلغة الزب اكثر من غيرها المهم ظليت ماسك لها هكذا وادفعها قدامي وهي بحجفي للدرج اطلعها فوق وهي تقول بهمس ايش بك يا غمدان تشتي حاجه وهي محرجه وخايفه وانا ماارد بس قلت نطلع الغرفه فوق ياعمه وعنتفاهم وتحركنا بالدرج وهي بحضني وانا احك زبي والاعبه بطيزها بعنف وبشكل واضح ويدي ملتفه حولها وفمي قرب اذنها زقد بداءت الحس اذنها وابوسهاووصلنا الغرفه وما خليتها تفلت اوتلف ظلينا هكذا وانا ابوسهاوامسك ضروعها بيداتي وهي تلهث وما معها غير كلمة ايش بك ايش تشتي يا غمدان ولا تبدي اي مقاومه تذكرالا تأوهات غايه في القٌحب والمخنثه واحنا بنفس الوضع اخرجت زبي من تحت الثياب بدون ما احل وهو بقمة الاثاره والهيجان وقاين كأنه مُتحجِرزدغزته بقوه بطيزها الضخم الباحث عن الازباب وعمتي منفعله ومتفاعله وزبي يغوص بين قحرها بقوه فيزيد هيجان حماتي اكثر وانا اعتصر ضروعها بيدي ثم ادخلت يدي تحت روبها ولامست ضروعها مباشرةً بيدي وامسكت حلمتها واعتصرتها لعنف ولذه لا متناهيةوهي تئن وتقول أح أوجعتني يا غمدان فقلت بس حلو يا روحي وعدت لماافعله وفجأه لفيتها واديت وجهها أمامي وانهلت اقبل شفايفها وامتصها بنهم فرغم ان حماتي في الثلاثينات الا ان وجهها رائع المهم امتصيت شفايفها وهي ذايبه وتقاومني بس بالكلام وتقول لا يا غمدان ايش تشتي خلينا نتفاهم وانا لا اسمع الا زبي الذي يريد ان يقتحم طيزها ويدمره وينعم بالحراره والظغط العالي بداخل طيز حماتي امة الخالق وارخيت زرتي عليها شويه فتراجعت قليل وشافت زبي المغوارالذي يهتز امامي كخرطوم الفيل وبان على وجهها مزيج من الدهشه والرغبه والانفعال والترددوالخوف والحيره واللذه وووو……..وعينها لم ترتفع من زبي وزبي متجاوب معها ويحييها باهتزازات متواصله لا تتوقف وقالت غمدان مالك بلهجة خوف واستغراب فقلت اسألي زبي ياعمه وهو يجاوبش قالت ايش اسأله قلت قال يشتي يعربش لإن طيزش وانتي بكلش قد جننتيني وجننتي زبي قالت وكأنها متفاجأه عيب عليك انا عمتك بس كل الكلام بهمس لئلا تسمع بنتها وقلت اختبرها اخر اختبار لإني لا يمكن اعربها غصب عنها ففلتها من يدي وانزحت من باب الغرفه فلو كانت رافضه عتهرب ولكن ما خرجت بس وقفت مكانها وقالت ايوه اعقل كيف تعربني وانا عمتك ما يصح لو من يلقانا وبعدين ليش اعجبتوك لهذه الدرجه وقد انا كبيره ما رحمت حتى ضروعي مغوستهن لما كنت عتنتفهن وعرفت انها موافقه بس بتتعزز لإنها قصدت من كلامها أن تثيرني فقلت يا عمه اموت فيش واتخيل ان عاد انتي بنت 18 واحلم بش ليليا قالت ليش هذا كله وشبح ابتسامه بفمها فقلت كلش جنان وطيزش لحاله يمووت فقالت هاه هو طيزي اعجبك اذن انت من اللي يحبو الاطيياز الكبار فقلت عمه ما به وقت للهدار عيجي عمي واحنا هكذا وانا لازم اعربش و**** لو اعربش تجاهه ما اخرج زبي منش ال لما اشبع وهجمت عليها مره اخرى وبقوه متزايده بعد ان وثقت من انها تشتي اعربهاالتحمنا من جديد وهات يا مص وهي تمص

وقد يدها تمسك بزبي وترهط لي وبحركه واحده خلعت روبها وظلت بالشلحه والبنطلون وضروعها واضحه من الشلحه الشفاف هوانا اجلغص وابوس كل شيء القاه امامي وقالت حماتي لا حد يلقانا يا غمدان اصبر اغلق على علا واغلق الباب بالهندراب وارجع ولبست بسرعه وسارت عملت ما قالت وعادت بسرعه واول ما وصلت باب الغرفه خلعت روبها وشلحتها وسروالها بسرعه ولهفه وفرح لا يخفى على احدوظلت بنكس قديم شويه اسود اللون بي شفاف عند استهاوانا منذهل منها ومن جسمها المشدود الذي لا يتناسب مع عمرها وحتى ضروعها الكبيره لم تكن مترهله وبطنها كانت كبيره بس مثيره وصافيه وتقدمت مني وانا فوق الكنبه ويدي بزببي ارهط وانا اشوفها وقالت مالك عتجنن عاد لما تلقا حبيبك قلت انتي حبيبتي قالت اقصد طيزي وبحركه دلع لفت واعكتني ظهرها ولاول مره اشوف طيزها ويااااااااه ااااااااه اوووووووفففففففف مش معقول الحجم العائلي هذا طيز عملاق فعلا وما في زيه ومشدود وصافي ما به حتى نمشه او حبه طيز يسد عين الشمس وطبعا النكس مأسور بين قخرها وغائر داخل طيزها فلا يحجب شيء وما صبرت فاخذت طيزها الي وهات يا عض لقحرها وضرب ولطم وهي تضحك وتقول دلا لا تسخى بطيزي عيزعل منك وتزيد تهزه وهي واقفه وقحرها تهتز كل جزء لحاله وكان طيزها مقسم الف قطعه وذلك بسبب الخجم الكبير لطيزها ثم افلتت مني بحركه انسيابيه خفيفه وهي تتدلل وتهز طيزها وضروعها وتقول خلاص يكفيك وانا لا زلت الاعب زبي وارهط واحسيت اني ساقذف بعد شويه قمت مسكتها وجلستها تجاهي على ركبها وقربت زبي لفمها وقلت مصي يا عمه علشان اعربش الزب الثاني ويجلسين كثير وانا الاعب زبي بشفايفها ونخرتها وعيونها وهي رافضه وتقول لا مش متعوده وتهرب فمها مني بمسكت نخرتها واغلقتها بحيث منعتها من التنفس منها فاضطرت انا تفتح فمها لتأخذ الهواء ودفعت زبي بفمها بقوه وتضايقت بالبدايه ثم تعودت وبديت تمص زبي وحسيت انها بديت تستمتع من نظرات عيونها وتمنيت تمص لما تروى بس زبي ما تحمل اكثر وبدء يقذف بفمها حاولت تخرجه يقذف خارك فمها بس انا ثبتها ومسكت راسها بقوه منعتها تخرج زبي من فمها وانا اقذف بفمها واقول اشربي يا روحي هو حلو وعيعجبش ومغذي ينفع البشره وقذفت ولم اخرج زبي قلت اخرجه بعد ما تشربي قصص سكس اخت صديقي اخر قطره من المني حقي ولم اخرج زبي الا بعد ما حسيت انها شفطت كل المني والدفال من فمها حوالة زبي واخرجته ناشف وهي زعلت قالت هكذا ما عنسدش خلاص بطلنا فقربت منها ابوس فمها واقول فديت هذي الشفايف اللي مصت زبي والفم اللي شرب المني وابوسها وقلت بس اعترفي يا عمه هو اعجبش قالت ولو انا ما اعمل حاجة غصب عني ولو تموتني قلت انا كنت اشتي تجربي لانك ما كنتي عترضي تمصيه بس اللان خلاص جربتي وما عترفضي مره ثانيه لإني متأكد ان مص الزب اعجبش قالت صح لإنه خلى استي قومت وسيلت بس لما خليتني اشربهن ما اعجبني قلت خلاص يا حبيبتي تمصي بدون ما تشربي قالت احلف فقلت اصلا ليشع تشربيهن وانا عداقذف باستش وطيزش وحلفت فاقتعت وعاودنا البوس وقامت هي تستعرض جسمها وطيزها تجاهي وقالت احل او عتحل لي انت قلت خلي النكس عليا وقمت وقفت قفاها وجدمت النكس من فوق طيزها ونزلته بفمي لما خرجته من ارجلها وانا اطرق طيزها وافتح قحرها بيداتي وانا مششتاق اشوف الخزق ومتلهف اعرف قد حماتي اعتربت منه او لا واتمنى يكون سليم افتحه انا ولمحته وهو مشدود وهي تتمخنث وتهز طيزها وتغلقت قحرها بدون ما احدد وضع الخزق وقد عاد زبي يقوم ويشتد فقالت تركز على طيزي بس قلت قد جربتي به قالت كيف قلت قد عمي عربش من طيزش فضحكت بشرمطه وقالت ما عداقولكش وهربت مني شويه وبتست بوضع الركوع اللي طالما جنني فقلت اوووف قالت ايش هي هذه البتاسه اللي تعجبك فقلت اذن كنتي متعمده فضحكت وقلت انا اخنثش با روحي فقالت ومن منعك او الا هو بس تهديد فهجمت عليها وخليتها جلست ارضا وبتست بس بوضع السجود وقربت زبي منها اعربها فقالت بين عتعربني اعربني باستي قلت وطيزش قالت استي اول وبعدين نتفاهم فقلت و**** ما ازعلش ودفعت زبي بكل سرعه وقوه لاستها ورغم انها كبيره مخلفه واستها قديه رطبه من كثرة السوايل بسبب الهيجان والمص الا ان الدفعه اوجعتها وفلتت منها صيحه قويه جدا تخيلت ان الحاره كلها سمعتها وقالت دلا مالك عتطفحني فقلت انا اسف يا روحي بس اصلي مشتاق ومتحمس لعرابش لما قد انا فاقد السيطره فقالت خلاص انتبه وبديت اعربها وعيني على طيزها اشوف الخزق الغائر بعمق قحرها العملاقه ففتحت قحرها بيدي لمنتهاها لما تألمت وعلا صياحها فقلت مالش عتفضحينا علا بنتش عتجي قالت اوجعتني قلت ايش بش ياعمه سع ذي انتي عزبه لو علا مكانش واعربها ما تفعل كذا (وانا اتمنى تكون علا مش مكان امها لا تكون جنبها لاني اشتي اعربهن سوى) فقالت كن اعمل اللي تشتي بس بدون عنف قد انا بين ايديك اعمل بي ايش ما تشتي قلت خلاص ياقحبتي قالت ايش قحبتك وضحكت وانا اعربها ومستمتعين سوى وعيني بطيزها وانا اشوف خزق طيزها وهو ملموم مش مفتوح فقلت اذن هو سليم وانا اللي بافتحه ففرحت وقلت عمه طيزش سليم صح قالت نص نص قلت لها كيف مش فاهم قالت عمك عربني به بس ما اقدر اعتبرها عربه وانه فتحني لان زبه صغير وما عدفكر يعرب طيزي الا وقج احنا كبار وزبه قد رخي وطيزي كبر لما ضاع الخزق داخله فكان يفحسس فحسسه ولا يدخل فرجع ينخوش طيزي بيده قال علشان يوسعه واعجبتنا النخوشه بس ما قدر يدخل زبه بطيزي رجعنا كان ينخوش باصابيعه ويرهط بيده الثانيه وانا يعجبني النخوشه من طيزي واشوف زبه وهو يرهط والاعب استي باصابعي وكل يوم على ذا من سنين وانا مواصل اعربها وازر عليها وهي تتفاعل اكثر واكثر وصوتها يرتفع وقد توقفت عن سرد ذكريات طيزها وتقول اعربني يا غمدان انا عمتك وقحبتك ايوه اشتي اوقع القحبه حقك تفطرني وتموتني بزبك يوميا وانا اوقع خدامتك قلت لا انتي زي ما قلتي اول قحبتي الحبيبه ومخنوثتي الحلوه قالت كيف مخنوثتك قلت لما اعرب طيزش وافتحه عتوقعي مخنوثتي وواصلنا العراب وهي تتفاعل اكثر وانا اخاف اقذف قبل مااريحها فكنت اتناسى اني اعربها لما حسيت انها وصلت من عيونها وصوتها وهي تقول ايوه ايوه اعرب اعرب لا ترحم وصاحت اه اوووففففف وهي ترتعش وتقول احلى عربه بعمري يا حبيبي وعرابي وزوجي ايش انا بدون زبك ولا شيئ واعجبني قحبها وكلامها وزريت عليها اكثر واقترب القذف فخرجت زبي وحاولت ادخله طيزها بس زرت على الخزق وما دخل بس انزلق بشرخ طيزها والذيذ ان الشرخ كان حامي والظغط به عالي بسبب القحر العملاقه فاستمتع زبي بذللك وقذفت بالشرخ وانا اقول اه اه اه اوووووففففف يا ققققحححبه انا انيك بناتش ماالذش وحسيت ان صوتي قد علا ووصل لعلا وهو المراد المهم قذفت فوق طيزحماتي وارتحنا قليل وقد احنا عرقانين وعينها على زبي الذي مازال وقف وقالت مش غلط اللي عملناه قلت لا تفكري كذا خليني اعربش واريحش وتريحيني وبس وقالت وهي تشوف زبي ماله مزبقد او عاد اشتيه يعربني قلت ماهو اكيد يشتي يعربش ياعمتي لإنه للان ما طعم ذي يشتيه قالت ايشوه قلت طيزش بالنسبه لزبي اهم شيئ يخنث طيزش قالت بدلع وعهر فاضح لا مش ممكن قلت بطلي الدلع وقومي يله هزي شويه وغسلي طيزش وادي يله اخنثه لش قالت هكذا عالفاضي قلت وايش تشتي طيب قالت ايش استفيد لما تعرب طيزي قلت اريحش وترتاحي قالت يكفي استي قلت استش علشانش وطيزش علشاني قالت لا قلت ايش تشتي قالت انت اخبر بس اذا بلا فايده بلاش منه قلت طيب تشتي اعربش من طيزش بمقابل قالت مقابل ايش قلت يعني هدايا اوووو وانا خازي اقولها لا ن مش معقول اعاملها مثل القحبه وهي حماتي فقالت او ايش قلت يعني قالت زلط قلت ايوه قالت خلاص تمام وهي تبتسم وقام زبي من الفرحه وقلت الان انتي قحبه ومخخنوثه صدق وقامت الحمام تجهز نفسها وانا كمان وانا خيف يجي عمي قبل ما اعربها بطيزها ورغم اني ضامن اعربها بطيزها اي يوم اخر بس كنت مشتاق اعربها بطيزها هذا اليوم واحس اني ما اصبر حتى للصبح وفعلا ما خرجنا وبدءنا الصفاط والمناخشه الا وعمي قد بيدق الباب واحسيت باحباط وكره عميق له وقلت عيجي يوم واعربها تجاهه وسلمت عيه ومشيت وانا مقهور وبدون مااحدد معها موعد وكانت هي اكثر شوقا لعراب طيزها فاتصلت الصبح وقالت صباح الخير يا حبيبي كيف اتن وكيف زبك انا مشتاقه لزبك يعربني وانا محرج ومش مخزن ولا مصنف فقلت تمام قالت عرفتني قلت ايوه عمتي امة الخالق قالت لا انا قحبتك ولم اعلق فقالت مالك قد نسيت ايش فعلت بي امس نسيت كيف خنثتني الان تجي نكمل انا لحالي منتظره لك وطيزي منتظر زبك وجاهز تخنثه قلت بس الان انا مشغول نتفاهم بعدين وانا ارد ببرود فزعلت وقالت هكذا خلاص ط زانا غلطانه اني اتصلت لك وقفلت الخط وانا اقول في نفسي بالمغرب اخزن واسير لها اراضيها واخنثها من كل خزق اشوفه ومشى اليوم وما عبرتها وخزنت قريب منها وانا متردد اسير اعربها او لا وبعد ساعة تخعلا وأنا مكيف ومحتار ايش اعمل مع حماتي واتذكر كيف عربتها امس وطبعا الحبه عاديه شغاله ومع الذكريات حق عراب امس واذا بزبي يقوم بعنف وسرعه عجيبه لما خزيت من الناس وما قدرت اقوم بس عرفت اني لازم اسير اعربها اليوم لإني لما تذ*** طيزها وانها واعدتني اعربها اليوم من طيزها ماتحملت اكثر وقمت مثل المجنون مسرع لها وانا افكر ايش اقل لها وكيف اعتذر لها عن موقفي الصبح وانا سزب لبيتها باسرع ما يمكن وزبي قايم وانا افكر كيف اعتذرلها وكمان افكر كيف ساخنثها وانفض طيزها وإذا بالتلفون يرن واشوف اسمها (طبعا مسجل لها بالتلفون طيز حماتي ولما تتصل لي يطلع هذا الاسم ) لما شفت الاسم ,طيزحماتي , بشاشة التلفون فرحت لإني تأكدت انها ممحونه اكثرمما يبدو وكمان مش حنقو من موقف الصبح وما في داعي للاعذار وانها متلهفه لزبي اكثر من لهفتي لها بل وانها قريباً ستصبح مِلكي وربما الطريق لطريق البنت الصغيره علا اسهل مما ظنيت المهم جاوبتها وانا متلهف وفعلاً كانت عمتي حماتي قحبتي مته وقلت اهلا حياتي وشوية عتاب ودلع قالت انا قلت اسألك إذا عتجي او اخرج ما اشتي اخرج وانت تجي ما بالبيت الا علا قلت وللو بانتضرش لما ترجعي ولو سنه ضحكت وقالت كذاب بس مدري كيف عملتني وزيدت عليا قلت واللله اني اموت فيش وفي طيزش وادي نص عمري ارضيش ونص عمري الثاني ارضي طيزش ضحكت وقالت ايش قلت عتجي قلت ايش اللي تشتيه انتي قالت ايش ما تشتي قلت انتي عارفه ما أنا ما اكرة اجلس عندش وفوقش وزبي بطيزش ما اخرجه ابدا قلت كذاب قلت خلاص رغم اني مشغول بس الان اطير لش طيران ارويش هذا الكذاب ايش عيعمل بطيزش قالت بايش انت مشغول اشتي اليوم تتفرغ لي نجلس لما نشبع قلت لا تخافي ما اخرج من عند ش الا لما يجي عمي قالت اصلا هم مسافرين البلاد عيجو الصبح ما ب هالا انا وعلا يعني اشتيك الى اخر الليل وقام زبي بجنون وانا اتخيل كيف ساعربها بكل الطرق والاوضاع وبمنتهى الراحه وشليت معي افلام سكس ارويها واعربها زيهن ووصلت وزب يواقف تجاهي زي الوحش والتقينا بالدرج واحنا مخزنين ولميتها لحضني ومديت يدي لطيزها اضربه واقول كيف قحبتي وحماتي قالت وطي صوتك وضحكت على علا وقالت ان سيارتي خاربه واني اصلحها بورشه جنب بيتهم وساجلس عندهم لما تجهز السياره يمكن 11 ليلا وانها اي حماتي ما عتخرجش عيب تسيبنب وعتجلس معي فانزوت الفتاه بغرفتها وانزلت حماتي الفاصل ودخلت لي وانا مخزن مراعي لها وكانت قد جهزت المكان للتخعلا من بخور وماء وبيبسي ومداعتها وكذا للعراب من كريمات وفاين ومخدات وملايات وووو وهي تلبس درع اسود وبطانه بيضاءبس لما راحت تكلم علا ورجعت كانت قد خلعت البطانه وكانت بالدرع بس وبياض جسمها من تحت الدرع الاسود يلهب العقول (طبعا عمتي بيضاء وجسمها ابيض وكأنها اجنبيه بس بياض مقبول ومرغوب ) ….. قالت غمض عيونك وخرجت من الغرفه وانا مغمض وقالت لا تفتح الالما اقللك واحسيت انها تقترب مني وانا مغمض وانها واقفه تجاه وجهي تماما لإني حسيت بحرارة جسمها وقالت فتح وفتحت عيوني وتأكدت وقتها انها فعلا خناث وعساق وانها خبره لإني فتحت عيوني وما شفت قدامي حاجه لإن فيه شيء حجب الرؤية عني انها طيزعمتي امة الخالق لإنها تعرت كليا واقتربت مني لما بدء طيزها يلامس وجهي وفتحت عيوني على طيزها يفصله عن وجهي 1سم او اقل وجُن زبي من الموقف ولوقدر يطيير لطيزها كان طار وعرفت ان الليله ستكون طويله واني لن افلت لها الا لما املي طيزها مني واملي بطنها وفمها ومن كل مكان وعرفت ان زبي لن يخرج من طيز حماتي الا لما تقول انها تشتي تسير الحمام وطبعا ما اخرجه الاداخل الحمام , قلت لها صورتنا اليله انا وانتي عنعمل شهر عسل وعراب ضحكت وقالت اعجبك طيزي من قريب قلت اكيد ومسكت قحرها وانا افتحهن واتحسسهن واحس لما افتحهن ان حراره عاليه تنبعث من شرخ طيزها وخزقها الذي استطعت ان أتأمله باريحيه وتأكدت انها ماكذبت وان طيزها سليم الا من النخد بالصابع او يمكن تم ادخال شيء بطيزها فاكه موز او شيء اخر زي الزب والاروع اللي هيج زبي شم طيزها فاول مره اشم طيز وريحته مش خرا وهذا ازفت حاجه بالطيز (باستثناء طيز خالتي رضيه الذي كنت لما اشم خراها اتهيج اكثر وامنعها تنضف طيزها قبل ما اعربها ) فشم طيز حماتي كان عوده ولا شك واقتربت وتأكت انها عوده فسألتها ياغمه بتدهني طيزش بعوده فضحكت وقالت كيف عرفت قلت الشم يميزه الجاهل قالت فكيف تشتي وانا عارفه انك اليوم عتعربه لي من الصبح وانا انتف الشعار وانضف طيزي واليفه وافحسه ودهنته وعطرته وجاهز لك تعمل به ما شتيت وانا اعجبني الكلام واهتمامها بطيزها لاجلي رغم اني كنت باعربه امس وهوخام بغباره وخراه بس عرفت انها تستاهل وانها مره تقدر الزب وتموت بالعراب ولازم اكرمها واحسسها ان زبي يستاهل اللي بتعمله وكان طيزها فعلا متوهج متوقد من النتف والفحس واللدلك وكان بغاية الروعه واحلى من طيز نهال عنبر ويستاهل المخاطره اللي عملتها من اجله , المهم بديت العض والضرب والبوس لطيزعمتي مة الخالق وهي تتأوه وتغنج بقحب وانا اقول الان ارويش ان العراب احلى واطعم من النخوشه اللي عودش عليها عمي وهي تقول انا عدالقى خايفه انه خبر بس وهي تضحك وقلت طيب يله بتسي ولفت لي وهي واقفه قالت كيف قد زبك قلت ولا زب الحمار قالت اكبر قلت ايش باقي قالت اشتي ارقص لك شويه وشغلت التلفزيون على قنوات الاغاني وبدءتت الرقص الخليجي وهي بطري تجاهي وانستني البنات بالتلفزيون رغم جمالهن لانها هزت هز ورقصت رقص لا يتحمله رجل وهي لابسه كيف وهي عاريه واحسيت بزبي سيتفجر وقلت ارحميني ياقحبه قالت اعجبك قلت موتني قالت انت عارف اني ارقص اعمك يوميا هكذا واكثر ويقوم يرقد ما يعمل شيء واكثر ما يعمله ينخوش طيزي قليل ويرهط قلت سهل شيبه وانتي تشتي واحد عزب ينفضش لما يقرح الابنه ياعمه واذا ما اطفحش فانا مش راجل ووقفت وزبي يترنح قدامي وهجمت عليها حجفتها او صدمتها وكاننا عنتصارع وهي تشوف الشرر يتطزب من عيوني وانا اقول تعالي يابنت القاضي اخنث عارش واعجبها اسم بنت القاضي لإنه الاسم الذي يناديها به عمي فلما دعيتها انا به حست انها مرتي المهم هجمت وانا مش مركز الا بشيء واحد تدمير طيز عمتي بنت القاضي لحستها ونخدتها واحنا واقفين ولفيتها وحجفتها من قفاها ودخلت يداتي من تحت ساعديها ولفيتها حول رقبتها بحركو تكبيل يعملها المصارعين وعطفتها بحيث بتست وهي بحضني وانا احاول اعرب طيزها هكذا بس ما قدرت واساسا لسا ما خلست ثيابي ورغم انها تألمت من هذا الوضع إلا أنها لم تعترض رغم المها الواضح رهزت عليها واحنا كذا وانا افحسس زبي بطيزها وامسك حلماتها وبعنف واقول تشتي اعربش يا قحبه ايش اخنثش وهي تقول ايوه اعربني انا مخنوثتك دخل زبك طيزي ولا تخرجه الا بالصبح فكيت لها من يدي ورقدتها على بطنها بالارض بعنف ودعست وجهها برجلي وانا اقول من انتي ومن انا قالت انا عمتك و انت زوج بنتي دعستها بقوه فقلت لا قالت انا قحبتك وانت العراب اللي بيخنثني ويقحببني قلت تماااام وقلت هيا بتسي ياعمه وبتست وهي ساجده وزبي يترنح يشتي ينقض على طيزها وقربت منها وهي مبتسه اعربها وقد توضعت وبتست وفلخت وهي متلهفه اعربها وتقول خنثني يله يا حبيبي دهنت زبي وفتحت قحرها دهنت الشرخ حق طيزها والخزق دهنته ونخدته باصبع وحده ما حاولت اوسعه كثير لاني اشتيه يضل ضيق فيكون اطعم واوجعها وتصيح فتسمع علا عشان قد كنت اخطط لطيز علا نخدت طيز حماتي وهي تتنهد وتتأوه بغنج ووضعتها اعربها بس حسيت ان زبي ما عيدخل كله بهذا الوضع لإن قحرها كبار وعتحجز زبي او اغلبه فقلت عمه اصه اقتلبي قالت ليش قلت به وضع اعربش به احسن اقتلبي وارقدي على ظهرش قالت بطلت طيزي او ايش قلت لا بس اعربش به وانتي تجاهي قلبتها ووضعت مخدات تحت خصرها بحيث ارتفع طيزها عن مستوى جسمها وثنيت ارجلها لصدرها وخليتها تمسكهن بقوه وفعلا انفتح طيزها وبان الخزق لدرجة اني حسيت انه عيقرح من بروزه والنبض الواضح من الشهوه ووضعت نفسي فوقها وزبي بطيزها وفرشت لها بالشرخ وهي تلهب وتقول يله يا غمدان اعرب طيزي ايش مسنب له قلت الان وضعت زبي باب الخز قوانا اظغط بهدوء وما ادخله وعمتي مسترخيه جدا تستقبل زبي بطيزها وانا اشوف عيونها وبدون سابق انذار وقد 1سم من زبي دخل وفجأه دفعته لطيز عمتي بكل عنف وبكل قوتب واندفعت بكل ثقلي وزبي قايم ومتوحش وفعلا اندفع زبي وبثانيه كان زبي كاملا بطيز حماتي وكيس الصفن يرتطم بقحرها ولسان حالها يقول زبك وجع وصاحت هي صيحه خزقت اذني وقالت اااااااحححححححححح ددددددلللااااااالاا فطرتني حرام عليك وهي تتألم فعلا وسمعت انا دعس علا وعرفت انها خافت على امها وانها ستأتي تتلصص تشوف ايش فيه استقر زبي شويه بطيز عمتي وهدءت بسرعه وانا قشع لها طبعا والباب على جنبنا بس هي ما تشوفه وانا اشوفه رجعت اعربها وادخل واخرج دلادلا وعيني عليها وعلى الباب اراقب علا وفعلا لمحتها بطرف عيني تتلصص علينا واول ما شافتنا قفز الفزع والدهشه لعيونها وتراجعت وهي مسش عارفها ني اراقبها بطرف عيني واصلت اعرب عمتي وزبي يحس باروع طيز فالحراره لا تحتمل وزبي عينصهر بطيزها والظغط اعلى من ا ناصفه بذلك الطيز والاهم ان عمتي الحبيبه كانت تزر الخرزه حق طيزها بكل قوتها حول زبي فتزيد اللذه والوجع والاثاره وانا مش قادر اتحمل كل هذي الاثاره وانا اعربها اشتي اقذف بس اشتي علا تشوف ولمحتها بطرف عيني انها قد رجعت تراقبنا وبعيونها نضره غريبه فيهال الخوف والترقب والمتعه والاهتمام واعجبني هذا فقلت عمه كيف اعجبش زبي وعراب الطيز وانطلقت مثل المجنونه تصف اللذه وعراب الطيز الذ من كل شيء وانها نادمه لإنها حافضت عليه لليوم لو عرفت طعمه كان اعتربت وهي جاهله ماتزوج الا وقد رويت عراب من طيزها وياليت الزمن يرجع بها تعترب لما تروى وكانت تقول الكلام اللي تمنيت يوصل لعلا وكأنها تقرء ما بداخلي واقول كمان وهي تصف وعلا تنصت والشهوه تظهر عليها وعمتي تصف زبي وانه مميز يستحيل ا نبه زب مثله والذ منه وانها لن تسيبه ابدا وانها اصبحت ملكي وزبي ملكها لن تتخلى عنه ابدا وانه نعمه وعراب طيزها كله فوائد ووووو …… ادت المطلوب واكثر ووصلت الرساله لعلا وقد لفيت عمتي شويه بحيث واجهت الباب بطيزها وارتفعت انا قليل ادي فرصه لعلا تشوف اوضح وبراحتها وفعلا كان خزق طيز امها واضح لها وزبي داخله ولفت اشوفها بخفه وشفت انها بعالم ثاني وعب=ينها مسلطه على طيز امها وزبي لا ترى غيره وهي منفعله وترتجف وفقدت اعصابي وترنحت وقذفت بطيز حماتي وهي تتلذذ بمنيي الحار اووووففففف ما الذه زد صب لطيزي من هذا العسل واخرجت زبي بعنف وسرعه لعلا تشوف فضرطت عمتي بقوه وخرج جزء من المني من طيزها وقالت لا تخرجه رجعه رجاءا اشتيه يجس بطيزي لا تخرجه رجه يا حبيبي وانا لفيت ورايا بقوه وسرعه (عمتي مغمضه عيونها تتلذذ بزبي باحشائها ) المهم اني لفيت ورايا اشوف علاا واشتيها تعرف اني لقيتها ولقيت عيونها لا زالت مركزه بطيز امها وزبي وفمها مفتو ح كأن بطيزها عمود وانتبهت اني اشوفها والتقت عيوننا وانا مبتسم لها وفقدت اعصابها ما درت ايش تعمل غمزتها واديتها بوسه بالهواء وهربت بسرعه وزبي لا يزال باب طيز عمتي وقد بدء يرقد بس لما حصل ما حصل مع علا وعرفت اني ساعرب طيزها قريباعاد زبي يقوم بقوه ودفعته طوالي بطيز عمتي وعاد المني حق الكعل الاول يخرج من طيزها وعاد النا ماتحركت من بعد الكعل الاول وصاحت وقالت ايش ما اسرع عتثني قلت ايوه وضحكت بفرح وشرمكه وشهوه وهي تقول كذا العراب والا بلاش اعر بانت تستاهل اقحب لك واهب لك طيزي وميراثي اوصي به لزبك واحنا نضحك عربتها لثاني مره بطيزها وكلانا مستمتع وهي لا تتوقف عن المخنثه والكلام القذر والوصف المستمر لمشاعرها واحاسيس طيزها وجسمها وطال الكعل الثاني وما قذفت الا وقد انا مرهق جدا وعرقان وهي كذلك وارتميت فوقها ونحن بنفس الوضع وزبيب طيزها ارتحنا شويه ورقد زبي وبدء يخرج تدريجي من طيزها وقمت من فوقها ارتميت جوارها ارتحت ولفت هي حجفتني لفتره وقلت عمه يله قومي نجلس سوى ونخزن قالت البس او اجلس بطري قلت البسي قالت ليش ما عتزيدش تعربني قلت لها البسي وبعد سهب عادطيزش ما نشف ايش الابنه هذه ضحكت باحراج وقالت انا بس اشتي اعمل اللي تشتيه انت قلت يمكن تشتيني اجلس بطري قلت لها لا اشتي علا تجي تجلس معنا شويه وطبعا علا قد كانت بتحتجب مني وقالت عمتي ليش وهي قلقه قلت علشان ما تشك بحاجه وتلقانا جالسين طبيعي وبعدين عندي فكره علشان ما حد يستغرب لما اكن اجي عندش اعربش يوميه يكون عذرنا اني اذاكر لعلا فخليها تجس معنا ارجع علاقتي بها تتطمئن اننا ما بنعمل شيء وفعلا اكونا ذاكر لها واعربش يوميه بدون ماحد يستغرب او يشك اعجبتها الفكره الانها تشمل عرابها يوميا وقالت تماما واحسن خدعه لبسنا وتنضفنا من اثار العراب بالحمام ورفعنا الغرفه نستعد تجي علا وعمتي مش عارفه ان علا شافتنا وزبي بطيزها وبعد شوية تخعلا ومدابره خرجت عمتي تدي علا وتأخرت وانا خايف ان علا تعترف انها لقيتنا وقلت اذذاحصل ساعربها قدام عمتي بالغصب عشان نذلها وماتفضحنا المهم انا جاهز لإي سيناريو وكل الطرق تنتهي بطيز علا وتأخرت عمتي وقمت اسير اشوفها ولقيتها بالصاله جايه عندي وقالت ان علا خازيه مني ورفضت تجي وان عمتي غصبتها غصب ستغير وتجي قلت لعمتي اسبقي الغرفه وسرت بسرعه لغرفة علا وباب غرفتها مردود تغير وفتحت الباب وعلا قد حلت بنطلونها وهي بالنكس تشتي تلبس محتشم ونقزت وانا قفاها ماخليتها تفكر الا وهي بحجفي وانا امص فمها امنعها تصيح ومصيتها بحفنه لما سيخت وذابت بيدي فكيت لها وهي شبه مدوخه قلت لها بلهجه قويه امره البسي بنطلون ضيق مش جنز وبلا نكس والحقي بسرعه وهي ساكته خايفه قلت لها تحركي يله وزبي قايم قالت وعيونها عليه طيب اخرج اغير قلت عادش خازيه مني وقد جلستي ساعه وانتي تشوفي وانا اعرب عمتي بطيزها وخرجت زبي لها وتراجعت خايفه فمسكتها وحليت النكس بسرعه ورفعتها بيدي لحست استها بشكل سريع وعضيت طيزها وهي تضع يدها على فمها تحبس صرخة خوف تشتي تخرج منها نزلتها من الهوا جلستها تجاهي وقربت زبي من فمها وهي تغلقه بيدها ففحست زبي بخدودها وجبهتها وقلت لها قد سمعتي امش

وشفتيهاوهذي مش اول مره اعربها وقد صورتها بافلام فاعقلي لا تفضحيها واوقعي طايعه ولا تقولي لي لا وانا اوعدش اني ما اضر ش او اذيش ونبقى اصحاب تمام هزت راسها بالموافقه قلت لها عجبش زبي لم ترد مسكتها من شعرها بقوه قالت ايوه عجبني قلت خلاص البسي زي ما قلت لش والحقي وغطيت زبي وقلت من اليوم اعتبر انش حقي وحبيبتي وصاحبتي زي عمتي واعظم وان اغرقش فلوس وهدايا والي تحلمي به تلقيه طوالي وبان عليها شوية ارتياح فانا اعرف انها تحب الهدايا وهمت تلبس واناا مشي الا وصوت عمتي تقترب وعلا بطري وزبي قايم خفت تفهم قبل مااعرب علا فتمنعني منها غلقت باب علا وخرجت مغطي زبي لقيت عمتي بالباب تسأل اين احنا فقلت كنت اكلمها واقنعها ولفيت عمتي على قفاها وحجفتها عشان اغطي وقفة زبي وقلت لها قد اشتقت لش ولطيزش قالت مااسرع ولبقت بطيزها حست بزبي وقالت مااسرع اعجبتوك لهذه الدرجه او به شيئ ثاني قوم زبك وكأنها تلمح لعلا واعجبني الوضع بس قلت ليش به غيرش وغير طيزش يخلي الواحد يقوم قالت متأكد قلت اكيد ان ما فيه زيش وطيزش باليمن ضحكت وقلت لها وانا ادفعها تحاهي لغرفة العراب ما اقدر اصبر لما نضحك على علا ونخرجها اشتيش الان قالت هي بعدنا ما فيش وقت قلت خايف اتهور انا اخبر بزبي واذا قدوه يشتي الحاجه لا ننفضح قالت اصبر شويه وعنخرجها قلت لها اذا ما خرجت انا ما باصبرش واذا ما عربتوش اكيد باصافطش بحيث الامس زبي بطيزش ورهز ونقول لعب او مصيه الان قيام قالت تمام وجلست تجاهي عاركبهاوخرجت زبي وعاديه ما مصته الا بعلا بالباب فقفيت منها وكاني اخبي زبي منها وغطيته ووقفت عمتي وقلت خلاص يا عمه علا تلعب معنا قالت ايش اللعبه قلت لعبة القيد يعني تمسكيني باي طريقه تشتي وانا لازم اتخلص من مسكتش ب3 دقايق والا فزت والعكس وعنتبادل الادوار اللي يفوز اكثر واحد يحكم على الاثنين المهزومين8 احكام فرديه و4 للاثنين ( طبعا قد لاعبت علا هذي اللعبه قبل 5 سنين وعاد انا باحاول اعربها وعاديه صغيره وسادكر القصه لاحقا) فلعبت بعلا وماقدرت تمسكني ومسكتها انا بسهوله اكثر من عشر دقايق وفزت عليها وقلنا تصفيات انا وعمتي عاساس ان عمتي دبه قلت يمكن تفوز هي ومسكتني وتخلصت منها بسرعه ومسكتها انا بطريقةالتكبيل من قفاها وطبعا زبي واقف طول الوقت وعين علا عليه لم ترفعها وانا اهزهزه المهم كبلت عمتي من ورا واضميتها لزبي وثنيتها بحيث فتح طيزها وغاص زبي به وهي لا تلبس الا الروب الخفيف والتحمت بها ولفينا ودرنا وانا امسكها بقوه افحس زبي عرضهاوقربت الحس اذنها وخدها وعلا تشوف وانا هايج على طيز حماتي وعلا وطيز عمتي وكل احشاءها هايجه على زبي …. زبي الذي لولا الثياب لاندفع بطيز عمتي ليخترق ويدمر كل شيء بطيز وامعاء حماتي وسيستقر في معدتها , واعتقد اننا تناسينا وجود علا او انه عندي عادي لإني قد بديت امص فمهاوعلا تشوف وانتبهت عمتي ان نظرات علا غريبه فقالت خلاص انت الفايزفك لي وهي تشوف نظرات علا لنا فكيت لها وبعدت عني قليل وزبي اوضح من الشمس وهن واقفات جنب بعض تجاهي وعيونهن على زبي وقلت خلاص الان نبدء ننفذ العقوبه على الخاسرات ونبدء باللعقوبه الجماعيه وانتين مع بعض وهي رياضه عسكريه وهي الركوع والارتفاع لمائة مره (في نفسي اسميتها رياضة المبتسات والغرض اراقب والاعب اطيازهن وهن مبتسات تجاهي ) وجلست فوق الكرسي وقلت انا الحكم ساعد وبدون مغالطه وخليتهن وقفين جنب بعض وانا وراهن فوق الكرسي يفصلني عنهن يمكن 10 سم لإني ملاصق لاطيازهن تقريبا بحيث لو ملت شويه عيدخل راسي طيز احداهن او لو وحده منهن رجعت شويه وزبي عمود واقف يهتز باستمرار وانا عيني بطيز البنت وامها وانا مش مصدق اللي انا فيه وقلت يله ابدءين وانا اعد لما اقل 1 تبتسين وما ترتفعين الالما اعد 2 وهكذا لما نخلص ما تغيرين وضعكن الا بعده واللي تخالف عيزيد العدد المطلوب منها وبدئنا وبتسين وياه انا عيني على طيز عمتي الذي افترش بشكل مذهل يجعل من المستحيل الانشغال بغيره وهو بهذا الوضع وكنت اعد بهدوء لاستمتع وانا اشوف اطيازهن وخاصة طيز عمتي لما تبتس ويفترش بطريقه مذهله وتفتح قحرها لتبلع روبها فلما تقف يدخل اغلب روبها بطيزها وما قدرت اقاوم ومديت يدي ودخلت اصابعي بشرخ طيز عمتي انخدوالاعب وهي تبتس وتقف وكذا مسحت طيز علا بدون ملاحظة عمتي تهيجت اكثرواشتي اعرب طيز عمتي فثبتهن مبتسات وقمت فحست طيزها بزبي وقلت الان العقاب الثاني وانا نزلت الفرش وقلت رقصه مشتركه نشوف من احلى ورقصين وعلا رقصت ولا اروع راقصه فقلت عمتي خسرت وتجي الحبس وجات رقدتها جنبي ولفت وجهها للجدر وطيزها لي وقلت انا الحبس ولفيت زيها ووضعت زبي بطيزها وعلا تشوف ولميتها بقوه لحضني والتفيت عليها مثل الحنش وقلت علا واصلي الرقص وعمتي بلا سروال وهي بحجفي وزبي بطيزها زريت عليها وارتفع روبها وبانت افخاذها وعلا تشوف وعمتي تحاول تمنعني وانا عامل نفسي مش منتبه لعلا بس انا متعمد ارويها واهيجها , وبديت اتوضع وابطر عمتي اعربها بس دكمتني وقالت بصوت مبحوح علا فقلت هاه وكاني انتبهت الان لوجود علا فقلت علا اخرجي الغرفه الثانيه راعي اشتي اعاقب عمتي بعنف وانا امسك ضروع عمتي بقوه واعضض شفايفها وادف زبي بطيزها وتلكعت علا بالخروج فخرجت انا زبي وعاديه بالغرفه وهي تراه وخرجت علا انتضرت جنب الباب وعمتي لا تراها زي ما علمتها عشان تشوفنا لمااعرب عمتي وقلت لعمتي عمه طيزش جنني خلاص اموت من غيره فقالت وهي ترفع راسها قد علا خرجت قلت ايوه فرجعت راسها زاوية الجدر وقالت اذن يله خنث طيزي مادام مشتاق له فقلت من عيني ياعمتي وقحبتي ورفعت روبها لخصرها بسرعه كشفت طيزها الحليبي واحنا على جنب وانا الهث اصف طيزها بكل اوصاف الشهوه واصفها بالقحبه المخنوثه اللي لا تشبع وعلا تشوف وتسمع ورغم صعوبة عرابها بهذا الوضع الا اني اشتي علا تشوف وهذا انسب وضع تشوفنا براحتها فتحاملت على نفسي وقررت اعرب طيز عمتي كذا ولو اتعب من شا ن عيون علا والصراح هان طيز عمتي بنت القاضي لا يعلا عليه فالحجم والدهون بطيزها يسببان ظغط وحراره عاليه على الزب الذي يدخل طيزها كما ان محنة عمتي وولعها بالعراب يجعلها تبدع كلام وحركات لما تذوب زبي بطيزها زي السكريم المهم بديت افحس زبي بطيز عمتي عشان اعربها وعلا تراقبنا من الباب وخليت عمتي فتحت قحرها بيها واول ما التقى زبي بخزق طيزها التهم خزقها زبي او امتصه للداخل نعم طيز عمتي هو من التهم زبي وبديت اعرب طيز حماتي بس لان قحرها كبار كانت تعيق زبي من الدخول كله وبقوه لطيز حماتي فقلت لها يا عمه اصه ارفعي رجلش ورفعت لها رجلها وثنيتها فوق المسند وثبتها هكذا بيدي وبان خزق طيز حماتي واضح ومتلهف لزبي ودفعت زبي بعنف لخزقها وصاحت عمتي بقوه وزريت عليها وبديت اعنف عراب بطيز حماتي بنت القاضي ولو كان طيزها حصن منيع اوسد لتحطم امام ضربات زبي العاتيه لقد دكيت طيزها بعنف ولو كانت غيرها لماتت بس عمتي مة الخالق يعجبها عنف زبي فكانت بغاية المتعة من عرابي هذا رغم وضعيتها الصعبه بسبب رجلها الملفوفه بس تحملت من شان طيزها يرتاح وكنت كلما دكيت طيزها بزبي تطلب اكثر وتقول زيد اعرب طييززززي اعربني فجرطيزززززززيي وصوتها عالي فقلت لها يا عمه وطي صوتش علا عتسمعنا فقالت حماتي خلها تسمع هي اصلا عارفه ان انت بتعربني من زمان فقلدت سكس كتابه الخوف وقلت لاعتفضحنا فقالت عمتي عداموتها لو تقول كلمه هي عارفه , انت اعرب طيزي وطفي ناره وبرد اماصير عمتك يله وشفت علا بطرف عيني بلقيتها بغاية التاثر ةهي فاتحة فمها وعينها مركزه على زبي الذي يدمر طيز واحشاء امها بلذه بالغه وعمتي تطلب المزيد من زبي وزبي لا يتاخر عن طلبات طيز عمتي مة الخالق اخرجت زبي من طيز عمتي وهو عمود واقف وهزيته لتشوفه علا وفعلا شفت بعينها نظره ةكانها عتنكع فوق زبي وصاحت عمتي ليش خرجته رجع زبك قيام لطيزي يله بسرعه قلت ما اخنثش وما اكبر ابنتش يا عمه وطيزش ذي ما يشبع عراب ورجعت زبي بسرعه وعنف اعرب طيزها بكل قوه وما رحمتها وما رحمت هي نفسها لان زبي بدء يوجعني من عنف العراب وهي ما اشتكت او احتج طيزها المنتهك وعربتها لفتره واقترب القذف وقذفت بطيز حماتي وكلانا نتأوه من اللذه والنشوه والمتعه التي حصلنا عليها وعرفت علا اننا قد خلصنا فهربت بسرعه لغرفتها لانها تعرف ان امها عتقوم الحمام وهذا ما حدث فقد قامت عمتي الحمام وقمت انا لغرفة علا اشوف ايش عامله نضرت لي بخوف ورغبه وتعجب وتساؤلات كثيره باديه على وجهها ولم ترد فقربت انا منها وعاد زبي خامل بعد طيز عمتي جلست جنبها فحاولت تهرب كسافه بس انا مسكتها من فخذها وقلت خلاص يا علا قد كل شي باين وانا اكون صاحبش ومش حتندمي وجربي حبي احسن من غضبي واستوعبت الكلام فقلت لها خلاص وشرحت لها ظروف وابعاد علاقتنا وان الهدف هو ان اعرب طيز عمتي بس هي عاديه صغيره بس اكونا لاعبها زي ما فعلت بها اول وما حد يعرف شي ولن اضرها او اوجعها واني اكون اذاكر لها قبل ما اعرب عمتي يوميا واليوم اول يوم وقلت لها عمتي الان بتتحمم وعاد اشتيها اعربها بس انا باجلس معش اذاكر لش وبعدين اسير لها بس تعودي اني لما اكن اذاكر ل شاكون كمان اصافطش والاعبش وذا*** لها شويه ثم مسكت يدها وقلت لها حطيها فوق زبي ومانعت شويه بس انا سحبت يدها بالقوه ودخلتها فوق زبي وقلت خليش ماسكته طول الوقت يا حبيبتي وانا اشرح لها ثم دخلت يدي عبر بنطلونها وبالغصب وحطيتها فوق استها وهي تحاول الممانعه وهي خايفه بس ما قدرت تعمل شي واستمريت الاعب استها ونحن ساكين وانااطالع عيونها الاحظ تأثرها بملاعبة استها وفعلا شفت تهيج واضح وعرفت اني ساعربها قريبا وسمعنا عمتي تخرج من الحمام وتذهب تتجهز بغرفتها وخافت علا وقالت فك لي امي عتشوفنا فقلت لها لا تخافي انا قلت لها لاتجي هنا وتسبقني للغرفه لما اجي اعربها ومش ممكن تخالف كلامي لاني مسيطر عليها تماما وما تخالف كلامي واستمريت ماسك است علا ويدها بزبي اللي قام واشتد بقوه وشويه عمتي تجهزت وقالت لي من باب الغرفه الثانيه يا غمدان انا اسبقك للديوان كمل ذاكر لعلا وتعال اشتيك وقلت تمام اسبقي وقلت لعلا شفتي كيف امش طايعه لو اقل لها تذبحش لن تتاخر ولذا انصحش تكوني طايعه مثلها وتحركت وخرجت زبي وانتصب امامها وقلت مصيه ورفضت بلا كلام فمسكتها من رقبتها وثنيتها بكل قوه وهي تقاوم بس ما قدرت امام اصراري ووصل وجهها لزبي وهي تشيح بفمها من فوق زبي تهرب به وخاصة ان شم زبي لا زال من طيز عمتي بعد ما عربتها اخرمره وحاولت وعلا ترفض وفكيت لها وقلت شفتي اذا ترفضي حاجه ما اغصبش بس لا تزيدي الدلع ووضعت فمها بفمي مصيت شفايفها بقوه وحب وانا عارف انها ستتاثر ويعجبها الموضوع وزبي قد وصل لاعلى مدى وقام بعنف وقلت لها خلاص انا باسير اعرب عمتي اذا تشتي تشوفي اصبري شويه والحقيني ومشيت واول ما وصلت باب الغرفة اللي عمتي بها وزبي قايم من اللعبه مع علا وشفت مفاجاه وهذ الحلو بحماتي انها متجدده وتبتكر اساليب مثيره فانا دخلت وشفتها وقد قربت الكرسي لباب الباب وخلعت ثيابها وبتست وفتحت طيزها جاهزه للعراب ودخلت انا على حركة طيزها او خزق طيزها المثيره وهي تغلقه وتفتحه باستمرار وبشكل مثير للغايه وعرفت انها انسب وحدة لي وهي التي لن املها ولن امل طيزها ورغم ان زبي مشدود بس كنت اشتيها تتعود على مص زبي فلفيتها وقالت ليش ما تدخله انا جاهزه

ولما لفت شافت زبي قايم قالت انا ماعيرقدش زبك قلت كيف يرقد وبه عساق مثلش راقده ومبتسه تجاهي فقالت قوم بهذه السرعه لما لقيتني مبتسه او من قبل قلت من قبل وزاد اشتد لما شفتك مبتسه قالت من قبل وانت عند علا انت بتذااكر لها اووو فقلت لا اكافيش انتي وبعدين افكر بغيرك وقبل ان ترد دفست زبي بفمها بقوه وبديت عمتي تمص زبي وهي فوق الكرسي وانا واقف تجاهها واحنا باب الباب ونسيت اني قلت لعلا تلحق بعد شويه وبديت اعرب عمتي بفمها وما دريت الاوعلا واقفه جنب الباب زيا ول وهي مش عارفه اننا بالباب وكانت مفاجاه للجميع وقد تلاقت اعيننا الثلاثه وزبي بفم عمتي تمصه بنهم وهي بطري من تحت وعلا تشوف كل شي وشلنا الذهول الا اني صحوت وسحبت زبي من فم عمتي وقلت اهلا يا علا وصحينا جميعا وهربت علا للغرفه بسرعه وعمتي لا تعرف ما تفعل وخافت فقلت لها مالش عادي مش قلتي انها شاكه قالت الشك غير لما تشوف زوج اختها بيعرب امها قلت خليها عليا هي مش عارفه اي شي انا اتفاهم معاها واضحك عليها بل انني الان فرح قالت ليش قلت اكذب عليها بقصة انه علاج لش واكون اعربش قدامها مانخاف من شي وعتكون هي تساعدنا وتعمل اللي نقلها عليه وتراقب لنا الاجواء وترتب كل امورنا وتكون تساعدني وتساعدش اهم شي اني لما تكن هي معنا ما اعربش باستش لانه غلط بس بطيزش وعمتي لم تفق من الصدمه والخوف قالت تصرف ارجوك بس اعملي حل انا خلاص باموت فبستها وزدت خليتها مصت زبي عشان يرجع يشتد وقلت خلاص لا تخافي وانتي عتشوفي افكاري ومصت زبي وسحبته وقالت اين عتسير قلت اسير لعلا قالت وزبك هكذا قلت خلاص قد لقيت كل شي وعشان هي تصدق القصه حقي لازم اخلي ان الامر عادي واننا ماكنا نعمل حاجه غلط وانتي لا تدخلي باي نقاش بس لما اقل صح ياعمه تقولي صح مهما كان الكلام فوافقت باستسلام وهي خايفه واهم شي اعمل لها حل مش عارفه ان قدعلا شافتني وزبي بطيزها وان اللي حصل يخدمني انا ويخليني اجمع الثنتين سوى واعربهن مع بعض وزبي يتراقص فرحا وانا مش مصدق اني اليوم معي عروستين وسافتح طيزين بنفس اليوم وسرت لعلا وزبي يسبقني وقدخلعت كل ملابسي ودقيت عليها وهي مغلقه الغرفه وفتحت لي وهي تبكي ولما شافتني عريان وزبي قدامي ما درت ما تفعل بس ذهول ودخلت وغلقت وقلت مالش وكانك تفاجاتي هي عمتي اما انتي فقد شفتينا قالت بس موقفي تجاه امي ايش عتقول عني ففرحت وقلت امش عليا وقد تفاهمت انا وهي وقلت عتكذب عليش ونقول انه علاج لطيز عمتي وهوعادي اي دكتور ثاني عيعمله لها فانا اقرب من الغريب وانتي صدقي الكلام هذا واعملي نفسش ما تعرفي شي بهذه الامور بل وعتكوني تساعدينا وتجلسي معنا عادي لانه المفروض انه مش غلط وانتي بتساعدي لعلاج امش قالت بس امي عتوافق قلت ايوه انتي بس تعالي بعدي واعملي اللي اقلش عليه وقلي لها ياامه اذا تكوني تشتي حاجه لما يعملش غمدان العلاج كلميني فقالت تمام ةبدل ما اكن الاعبش وهي مش عارفه الاعبش تجاهها لان دورش ومساعدتك عيكون تمصي زبي واعرب عمتي وانتي تشوفي وحاولت ترفض بس شافت ما معها حل غيره فوافقت وهي تقول بس اذا صيحتا مي انا اعترف لها قلت لا تخافي هي ما عتصيح ابدا ولما نكن لحالنا اكن الحس استش اريحش وعتشوفي ما الذها رفضت قلت اذا اقل لعمتي بكل شي اخليها تذبحش قالت خلاص بس اسكت قلت يله غلقي البرده عنجي عندش وصيحت لعمتي ان تاتي وزبي طاير فرح وجات عمتي وشفتها بالممر وقد لبست وقلت لها قد فهمت علا ياعمه وهي اسفه بل وهي الان الممرضه معي او المساعده حقي لعلاجش ودخلت عمتي وهن الثنتين خازيات من بعض ومش قادرات يشوفين بعض فحجفت عمتي من قفاها وقلت مابه وقت نتعارف يله ياعمه حلي قدتفاهمنا على كل شي فحلي وتجهزي فوق السرير والمساعده عتجهز لش الابره فقالت كيف فقربت انا من علا وجلستها ارضا على ركبها وانا واقف وقربت زبي من فمها ولم تصدق عمتي لما شافت علا تمص زبي وهي منذهله كيف خرطتها وبعد ترددد حلت ثيابها وقلت يله يا عمه بتسي وتوضعي فوق السرير انا باعربش بتوس وانا واقفه ثم عملت اني غلطت وقلت يعني اعمل لش العلاج لما تخلص علا تمص زبي وشفت خزق طيزها لما بتست وانا مش مصدق اللي انا فيه فقلت قومي ياعلا قدوه جاهز قالت امشي قلت لا اجلسي اشرح لش واقتربنا من طيز عمتي فقلت تعالي شوفي هذه الاست وانا اشر لاست عمتي وقلت هذي ما حد يمسها الا الزوج بس اذا كبرت المره يحصل عندها تغيرات هرمونيه كبيره وتؤثر على كل جسمها والحل اما علاج غالي ومضر او علاج طبيعي من الطيز وهذا للي بنعمله لعمتي لاني ادخل لها زبي من طيزها وانزل داخله العلاج وانتي عتشوفيه الان لما انزله بطيزعمتي وبعدين لما نكمل ازيد اشرح لش بالتفاصيل الدقيقة وقلت هاتي الشحم ودهنت طيز عمتي وخليت علا دهنت زبي بيدها وانا حاسس اني لن اتحمل كل هذي الاثاره خاصة ان التاثر باين على علا وقالت بس ما توجعها او تضرها قلت شوفي انتي واحكمي ودخلت زبي لطيز عمتي دلا وعلا تشوف ان امها لم تقل شي وقلت ايش يا عمه اوجعش قالت بحماس لا قلت اذا اوجعش قلتي اوقف قالت لا واصل قد بديت احس ان الوجع يخف وهي مش عارفه ان علا متاثره بكل كلمه وهي تشوف زبي بطيز عمتي وبديت تلمس استها فقلت علا اشتيش تساعدينا كمان وتفحسي است عمتي بيدش لانه يساعد اكثر وبعدتردد وتشجيع مني تفهمت وقامت بالمطلوب وبديت ترهط لعمتي وهي واقفه جنبي وانا زبي بطيز امها ولانهابطولي وقد الامور بطيز عمتي استقرت وزبي شغال عادي فقد ضكيت علا لجنبي وبديت امص فمها وهي لا تعترض وزبي شغاال بطيز عمتي التي بدءت تتفاعل وتاخذ حريتها وتعبر عن متعتها ومديت يدي وراا علا دخلتها من السروال وتحسست طيزها فنقزت قليل ثم استرخت وانا اتحسس خزق طيزها دلا ووصلت لاستها التي شفتها مليانه افرازات وعرفت ان البنت تعبانه ولازم اخلص عمتي وانفرد بعلا فزريت على طيزعمتي وبسرعه قذفت وقلت لعلا شوفي وقربتها من طيز امها شافت المني وقلت هذا العلاج وقمت انا وعمتي وقلت لها انتظريني اسير اتفاهم مع عمتي وارجع اشرح لش وهي فاهمه وسرت مع عمتي لغرفتها غلقنا وقالت انها خازيه وتعبان ويكفي اليوم الا اذا اشتي قلت اكيد عاد اشتيش بس عنسهر انا وانتي للصبح ومادامك تعبانه نامي وانا اارتاح شويه وافهم علا تفاصيل اكثر عشان ما تسال حد وتفضحنا وارجع لش اعالج استش وطيزش للصبح وضجنا ونامت بسرعه وسرت انا الحمام وشفت ان علا منتظره بباب غرفتها وبلهفه فسرت اخذت دش سريع وغسلت زبي ورجعت لها لما تاكدت ان امها بسابع نومه غلقت عليها غرفتها بالمفتاح وسرت لغرفة علا المنتظره بلهفه دخلت وغلقت الباب دلا وقد عزمت افتح طيزها واستها اذا لزم الامر وبلا كلام وقفتها تجاهي وبديت احل لها وحاولت تعترض فغلقت فمها بفمي وانا امصها وذابت ونسيت كل شي وما فكيت فمها الا وهي عاريه تماما وانا كذلك وبعينيها شهوه ولهفه وترقب وخوف وعدت امصها بفمها واذنها ورقبتها وكل جزء فيها وحتى ضروعها التي بدءت تتكون وهي في عالم اخر مجهول لها ونزلت الحس استها الهايجه واول ما قربت منها وغصب عنها لمت ارفخاذها وغلقت على استها وما حبيت اشد معها فجلستها بالسرير وكمان غلقت استها فاضطريت ان اقسو عليها شويه وارفع ارجلها لفوق اكتافي وقد قرفصت تجاهها وهي بطرف السرير ودخلت راسي عنوه بين افخاذها ووصلت لاستها وابتديت ارتشف العسل من منبعه ولا اعرف كيف اصف است البنت بعمرها وهوعمربداية المراهقه وخاصة مع بنت بجمالها وخفتها وكانت لذه لا توصف وانا التهم كل جزء من الاست الروعه وهي بديت تسترخي وتستمتع وتفرد نفسها اكثر وتطلب بصمت وخاصة لما التهمت العنقري الذي بدء يخرج ولاول مره ليشاهد فمي المتوحش يلتهمه بعنف وعرفت اني ربما لن احافظ عليها وسافتح استها وطيزها لان استها لا يمكن ان اتجاهلها او اتناسها وحضورها قوي جدا فالتهمت است علا لم اترك بها شي الا مصيته ولحسته والبت ذايبه تكاد تفقد الوعي وقد استرخت تماما كل عضلاتها بافخاذها وطيزها مسترخي هوانا لا ارحم استها من اللحس وعيني على خزق طيزها الذي طالما تمنيته فدهنت اصبعي بكريم واثناء ما الحس استها وهي ذايبه وبهدوء دخلت اصبعي طيزها ونقزت وتضايقت وماتنعت بس انا ماعبرتها وثبت اصبعي بطيزها وانا الحس استها بلا توقف وعادت هي تهدء وتستسلم لي وللذه الجديده عليها وهي ساكته فقلت علا اعجبش ياحبيبتي فلم ترد فزريت على طيزها باصبعي واحرك اصبعي بطيزها بسرعه وعنف اعربها وهي متوجعه ومتلذذه وهي تتفاعل اكثر واحسيت انها تقترب من الرعشه لاول مره بحياتها وهي تقول غمدان بي بول فقلت بولي با روخي وانتي عتعرفي ايشوه وهي تشد نفسها وترتخي غصب عنها واشتدت اكثر ولمتني بافخاذها بقوه وارتخت فجاءه وهي تئن وافرازات استها تزيد بغزاره والعرق بجسمها كله والارهاق والاسترخاء بعيونها فقبلت فمها وقلت شفتي البول ما احلاه فهزت راسها موافقه فقلت الان دوري واصبعي بطيزها لم اخرجها فقالت ايش قلت ريحيني قالت كيف قلت اشتي اعربش مثل ما اعرب عمتي وانا اقف ويدي بطيزها واهز زبي لها فخافت فقلت لها لا تخافي ياحبيبتي انا اشتي اطعمش حاجات الذ واخليش تسبحي وما اضر ش او افتح استش وبلا ما ترد نزلت الاعب طيزها وابوسه وسحبت اصبعي واعدتها بقوه مثل الطعن وتالمت فعرفت ان توسيع طيزها عيطول وانا زبي واجعني اشتي اعرب واقذف فقلت لها خليش كذا لمااارجع وخرجت غلقت عليها وسرت لعمتي وهي نايمه بطري بغرفتها ورفعت غطاءها وبلا مقدمات وضعت طيزها وانا شايف خزق طيزها كانه منثور نثر من كثر العراب وطوالي وبكل عنف وسرعه دخلت زبي طيز عمتي مة الخالق وركبتها ونقزت تصيح بخوف والم وكانتها تموت فقلت مال لقحبتي ن***ي زبي فقالت بصوت باكي اوجعتني ليش ما قومتني قلت اشتي اعمل لش زب سريع وترقدي لان زبي قام قبل الوقت لعرابش وانا عند علا فقالت وزبك ليش قام وانت عند علا او عربتها انتبه فقلت انتي قحبه والا لو عربتوها ما زبي بطيزش وشديت عليها بقوه لما قذفت واسترخيت جنبها لما رقدتها وطرت لعلا اكمل وافتحه